القائمة الرئيسية

الصفحات

البوابة النجمية.. هل هي علوم شيطانية.. ام علوم استأثرت بها الشياطين وكانت متاحة لاولياء الله الصالحين؟؟؟

البوابة النجمية.. هل هي علوم شيطانية.. ام علوم استأثرت بها الشياطين وكانت متاحة لاولياء الله الصالحين؟؟؟


وبداية اكرر...اذا لم تتمكن من فهم الطاقة الكامنة بداخلك فلن تقدرعلى إدراك اهمية هذا النظام التحكمي في الكون... اليكم اذا المفهوم الذي يجب علينا استيعابه...


Everything is Energy... كل شيء عبارة عن طاقة.. وما يجعلنا نرى الموجودات حولنا سواء في حالتها الصلبة او السائلة او الغازية هو اولا سرعة اهتزاز ذراتها ووجودها في نطاق ترددات ادراك حواسنا المحدودة سواء بالنظر او السمع او اللمس ..الخ... فعندما تفكك جسمك الى أصغر مكوناته وتذهب دون الخلية ودون الجزيء فما الذي ستجده؟؟؟؟ ذرات الكترونات و بروتونات... What does this mean ؟؟؟؟ ماذا يعني ذلك؟؟؟



هذا يعني ان جوهركم عبارة عن طاقة تماماً كما هو الحال مع الكون و العالم من حولك سبحان الله ..

هذا يعني ان الله خلقكم كناقلي طاقة حيث يمكن التأثير عليكم من خلال الطاقة الموجودة حولكم...بل وما هو أهم من ذلك، أنك بنفسك تؤثر على الطاقة المحيطة بك.. فبأمكانكم اصدار طاقة سلبية او ايجابية.. او ان تتأثروا بكلاهما حولكم... How dose this work؟؟ ..كيف يحدث ذلك؟؟؟



عند اطلاق طاقة ايجابية و على مستوى تردد عالي ستتحد هذه الطاقة مع نفس نوع الطاقة الخارجية.. فأن كانت ايجابية ستبقون في نفس الحقل الايجابي.. و السلبية ان اتحدت مع سلبية خارجية كان الحقل سلبيا ... و كما يقال ما يرسل منكم يعود اليكم.. و هذا يعني ان تتأثرون بما حولكم... سلبا او ايجابا وهو ما يؤثر في طاقتكم الروحانية تبعاً....


بوابات النجوم فما الحقيقة التي نتحدث عنها ؟؟؟



بوابات النجوم... هي بوابات تفتح ابعادا مكانية او زمانية او روحانية... بمعنى تلاقي اجناس اخرى ليست في ابعادنا الثلاثية المدركة بحواسنا وزمننا الثابت... قد توجد هذه البوابات في الفضاء ويمكن من خلالها المرور مما قد اطلق عليه "مسارات دودية" نعبر من خلالها طيات في نسيج الزمكان او الزمان والمكان كما سنشرحها لاحقا... وبصورة عامة ذلك يشمل المرور من ثقب اسود الى ثقب ابيض في المخرج منه.. وهذا امر يتطلب طاقة عالية.. وتوصل لها بل ورصدتها الحضارات القديمة وسجل ذلك في حضارات الفراعنة وحضارة سومر.. كما اعلنت ناسا مؤخرا عن النجاح في التوصل لميكنة اسرع من سرعة الضوء مما يتيح لها عبور الطيات الفضائية وهي نفس مفهوم طيات الزمان والمكان وايضا سنتناولها تفصيليا... اما البوابات النجمية الارضية... فهي مواقع على الارض تدعى "نقاط دوّامية" او Vortex Points و ذلك بسبب الكم الهائل من الطاقة المحفوظ المتمركزة في تلك النقطة.. وتوجد هذه النقاط اساسا في تقاطع ما يسمى خطوط الرعي وقد شرحناها سابقا والتي تمثل "المصفوفة" او الماتريكس الاساسية لله على الارض.. وتلك النقاط الدوامية منها ما هو اساسي ومنها ما هو فرعي... والذي حدث هو ان النخبة قامت ببناء عدة صروح على تلك النقاط.. وبما ان النخبة الشيطانية تؤمن بأن (Lucifer) ابليس هو الهها الحقيقي... فعلى الأرجح أنه لن يصعب عليك تحديد نوع الطاقة المتداولة عندهم ولا أنواع الكائنات المستحضرة عبر هذه الشعائر الشيطانة الجالبة للطاقة السلبية... كما يمكن فتح بوابات نجمية بطرق اخرى... بعضها "خير" وكان معلوم لدى علماء المسلمين ومنها ما هو عن طريق ما سمى ب "الرياضات الروحانية" من القرآن الكريم.... ومنها ما هو "شر" عن طريق طقوس سحرية شيطانية عامة ما ينخدع بها الكثيرين وتكون مدخل لاخطار كبرى ... كما يمكن حدوث بوابات "وقتية" عن وقوع كارثة ما... مثل التفجيرات النووية ومثل حوادث القتل البشعة التي تفجر في المكان طاقة سلبية قد تكون قادرة على فتح بوابة لاستجلاب شياطين.. ومن هذا نخلص بصورة مبسطة.. ان نوع الطاقة والهدف منها هو ما يحدد عواقب فتح هذه البوابات على الارض...



وعن الانتقال الزمنى والمكاني وهل يستطيع اى شخص فعل ذلك؟؟؟؟ ..الحقيقة ان تلك الخاصية على الانتقال كانت معلومة وقد انقرضت من بنى البشر لعدة اسباب منها ضعف الجينات الوراثية وايضا اختلاف الجاذبية الارضية الان عن الجاذبية الارضية من مئات السنوات وايضا تاثيرات الاجهزة الكهربية على البشر الان والبعد عن الدين...



وتذكروا عندما ذكرنا في السابق وحسب عالم الجينات فإن الحمض النووي يعمل كمُرسِل ومُسْتَقبل للأمواج الكهرومغناطيسية.. وذكرت في الموضوع في الرابط التالي اننا "نتحول داخليا" مما اثر على مستوى وعينا وقدراتنا..



لكن مازال هناك طرق للانتقال وهذا على حسب ان كان الانسان مؤهل لذلك ام لا...فاولياء الله ينعم الله عليهم بذلك واكثر وهذا على حسب مدى حبهم وفعلهم للخير ونواياهم فيجعلهم الله اهلا لذلك واكثر....كيف يكون قد انتهى ذلك من المؤمنين من بني البشر والمتنورين يسرحون ويمرحون في الأبعاد والعوالم وينتقلون ويسيطرون على مايريدون؟؟؟؟.. للأسف إننا نحن من نضع الحواجز أمامنا ، عدم رؤيتنا للشيء وعدم وصولنا إليه لايدل على أنه غير موجود ..ونكتفي بالقول انه خرافة.. او من اعمال السحرة والشياطين.. صدقوني هناك الكثير من الخيرين ممن يعرف كيفية فتح البوابة النجمية إو إستخدامها ، ولكن لايخبرون أحد بذلك لعدم التعامل مع اتهامات هذا الزمن..والغريب ان هناك الكثير من نماذج الطاقة الحرة أو الصحون الطائرة منتشرة في كل مكان ، فهل برأيكم هناك أحد منا نحن العرب بدأ بالتطبيق العملي؟؟؟... ام تركناها فقط لاعمال الشياطين؟؟؟ للاسف كما ان هذه الامكانيات لدى شياطين فمثلها لمؤمنين...ولكن للأسف نحن لسنا جاهزين..




فجيمعنا نعلم أن الأقوام القديمة توصلوا إلى البوابة النجمية ، ولم يكونوا يستخدموا التضحيات ولم يكونوا كفرة كما يدعي البعض... نعم التضحيات والقرابين كانت تستخدم لفتح بوابة نجمية بين بعدين الجن الكافر والانس ..وليس للتنقل بين الأبعاد ..، فأنت تتحدث هناك عن أبعاد روحانية للتلاقي بين انس وشياطين ، وهناك تتحدث عن أبعاد مادية ، والأمر كما تعلم يختلف... ولإن المسلم مأمور أيضاً أن يمشي في الأرض ويتفكر في خلق الله وينظر حوله من معاجز الهية ومن بقايا أقوام الأولين ، لذا كان علينا أن نرجع إلى الحضارات القديمة ونتطلع على العلوم الموجودة فيها بعين البصيرة قبل عين البصر ، فبعد أن علم جميعنا أن القدامى كانوا أكثر تطور منا وحتى حضارارات ماقبل الطوفان ...كان علينا أيها الأحبة أن لانغفل أن نبحث في ماتوصل إليه هؤلاء إليه في مختلف المجالات منه طريقة تفعيل البوابة النجمية ...فهذا ألستر كراولي المجرم قد ذهب للإهرامات وسرق العلوم هناك ورجع فرحاً بما لديه ليستخدمها شياطين الارض .... دعونا لاننسى أيضاً أن معظم العلوم تلك تم إظهارها مع نبي الله ادريس عليه السلام كمعجزة الهية ، ونحن نعلم أن ادريس عليه السلام اتى قبل نوح ، وربما هو من عاصر بناة الاهرامات لانه كان في مصر.. ودلل انه اوزوريس ... كما ينسب له "الواح تحوت".. وكتابات يقال أنها ترجع إلى نبي الله ادريس أو تشير إليه وتبين أنه هو مخرج العلوم ، فلا عجب ، فمن غير الانبياء وأولياء الله من لديه العلوم كلها ..



فأول أمر هذه البوابة "المادية" أنها كانت من تعليم الأنبياء عليهم السلام ، بل كانت من الأمور البديهية التي يعرفها الإنسان ، فلم يكن الإنتقال كما هو اليوم بوسائل المواصلات الحديثة بل كان إنتقالاً مفتوحاً إلى أي مكان ، ثم أنه كان قديما إتصال الجن بالإنس سهل لاختلاف حدود وعي الانسان لايفصل بينهم حواجز اليوم ..



فلما مرت السنين والدهور تبدلت الأمور كلها ، فأصبح علمها عند الشياطين وعند أولياء الله فقط ...فأما الشياطين فعلموها لأوليائهم وأما أولياء الله فعلموها لإخوانهم جيل بعد جيل ...حتى أصبح أمرها مخفياً عن العامة لايعرفه كل من هب ودب ، فأما الشياطين فأخفوها لإنه من الحكمة أن لايعرف بني آدم عنهم وينكرون وجودهم حتى يتم لهم ما أرادوه بمساعدة أوليائهم ، وأما أولياء الله فأخفوها خوفاً لإن عقول الناس لاتحتمل وربما كفروا بالله او استخدموها باطلا....



وأما الذين عرفوا هذا الأمر من علماء المسلمين فلا يمكنك أن تحسب عددهم لكثرتهم ، فتأمل في التاريخ وانظر كم من شخص قد أتقن طي الأرض ، فطي الأرض لايمكن أن يتم إلا بمعرفة البوابة النجمية ...



البوابة النجمية وعلاقتها بالبعد النجمي



في عالم إنسلاخ الجسد الاثيرى.. ويحدث ذلك لجميعنا اثناء مرحلة من مراحل النوم او الغياب عن الوعى المادي.. ويسمى بالبعد النجمي ، يستطيع المرء أن يفتح بوابة نجمية بواسطة عقله.. ذكرت تفاصيل التحكم في هذا في مخطوطات تدريبات الطاقة عند الفراعنة ويتبعها الان الكثيرون...فينتقل هنا وهناك تارة في المكان وأخرى في الزمان ، فمن أين أتت للفرد القدرة على هذا الأمر ؟؟؟


أقول : لمعرفة هذا الأمر لابد من معرفة قوانين البعد النجمي ، فإن عرفناها عرفنا كيف يتم فتح البوابة النجمية ، ولمعرفة القوانين لابد لنا من إتباع القصص الواردة عن هذا العالم ، ذلك لإنه لايقاس بالمقاييس الفيزيائية ولايتخذ بالمنطق ، لإنه منافي لكل منهما ..


فما هو الذي اتفق عليه هؤلاء المسافرون إلى ذلك البعد؟.. ومالذي قالوه حول أمر البوابة النجمية ؟


لقد قال أكثرهم أنه إذا أرادوا فتح البوابة النجمية فإنها تتشكل على شكل دائري ويكون بداخلها مثل السائل الغريب الذي هو أقرب للزج من كونه سائل ممتنع سهل ، وتنوعت الألوان فمنهم من قال أن اللون قرمزي (أي لون السائل ) ومنهم من قال أن اللون أبيض ومن قال شفاف وغير ذلك ... ولكن أين توجد مثل هذه البوابات النجمية الحقيقية في البعد النجمي؟؟؟


مثلث برمودا وعلاقته بالبوابة النجمية



ان جميع الفرضيات المطروحة لما يحدث في مثلث برمودا كلها أساس لفرضية واحدة ؟ إن ماحدث هو إنكماش في الزمكان بالفعل ، فكيف حدث ذلك؟ يحدث ذلك عندما يحدث إنكماش في الأثير !!!! ...ماذا أعني ؟! طبقاً لنظرية الأثير فإن الجاذبية الأرضية هي مختلفة تماماً ...وهذا ماتعرفونه جميعكم ..فحدوث حركة لولبية في الأثير يؤدي إلى إختلال في المكان والزمان وبالتالي تفتح مايسمى بالبوابة النجمية ..هذه الحركة قد تسبب بدوران الماء السريع المصحوب بالموجات الكهرومغناطيسية والرياح .. فمثلث برمودا هو بوابة نجمية ضخمة يدخل ويخرج منها الصحون الطائرة التي رصدت كثيرا هناك... والواقع فإن مثلث برمودا هو أحد المناطق الموجودة في العالم والتي يحدث فيها حركة لولبية في الأثير .. ومثله ايضا مثلث فرموزا او مثلث التنين.. اليكم هذا التقرير ايضا عن مثلث التنين جنوب غرب اليابان والذي تحدثنا عنه في السابق





وكان الباحث ايفان ساندرسون اول من قام برسم خرائط متقنة عين عليها 10 أماكن مشابهة موزعة بدقة حول الكرة الأرضية، يقع 5 منها فوق خط الأستواء و 5 أخرى أسفله وعلى مسافات متساوية منه....


ينبغي أن نتذكر هنا أن البوابة النجمية لاتؤدي فقط إلى طي المكان والزمان ، بل هي أيضاً تنقلك إلى أبعاد أخرى للكائنات التي تعيش في ابعاد خارج ابعادنا الثلاثية كالجن كما شرحنا سابقا مفهوم البعد الرابع وما سواه !!! وهذا مايجب أن ننتبه إليه جيداً...


ولكم في قصة سليمان النبي عليه السلام ملك الملوك وخادمه العفريت الذي قال ::

" قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين ".. فلكم يا أولي الألباب عبرة من قصص الأولين ، فهذا العفريت قد كان عالماً بفتح البوابة النجمية ولكن بقدر محدود ، وكان هناك من هو اخبر منه :


قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم ... فهذا هو آصف بن برخيا صاحب النبي سليمان عليهما السلام وكاتبه قد استطاع أن ينقل ذلك العرش قبل أن يرتد الطرف ، فأي سرعة هذه وأي علم هذا ومن أين أتى به؟

لم يتكبر آصف ولم ينكر ولم يقل أنا عالم ولم يعجب بنفسه ، بل أكمل وقال (هذا من فضل ربي)... والقول هنا ليس لسليمان عليه السلام... فالله ينعم على من يشاء وذلك ( ليبلوني أأشكر أم أكفر ) (ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ) لإن الله يزيد في النعم ويحسن إليه أكثر ، (ومن كفر فإن ربي غني كريم) ومن كفر فإن الله كريم غني عنه فالذي كفر في خسران عظيم !


فأنت هو الإنسان أقوى من الجني بمراحل ...فلعل نظرة واحدة إلى أعمال الشياطين وأنصار الشياطين على وجه الأرض تدلكم على ان هؤلاء لايتوانون في خدمة شياطينهم فوصلوا إلى تقنيات عظيمة فقط لإرضاء شياطينهم ..
فلماذا لانفعل المثل ونرضي ربنا عز وجل ؟
ولماذا لانستمر ونحلب كل طاقاتنا حتى يرضى الله عز وجل؟
ولماذا لانحاربهم بالعلم ؟

فإن كانت فينا اليوم محبة لله ولرسوله (ص) ... فغذاً أبنائنا المترفين المتعلقين بالدنيا وصنائع الغرب لايملكون إلا التخاذل والضعف ، وذلك لإننا لم يروا في آبائهم مايفخر به أحد .

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع