القائمة الرئيسية

الصفحات

كيف تعمل موجات أجهزة التحكم والسيطرة عن بعد في البشر والكائنات؟


كيف تعمل موجات أجهزة التحكم والسيطرة عن بعد في البشر والكائنات؟

كما ذكرت في اكثر من موضوع سابق ان اجهزة التحكم عن بعد في البشر والكائنات والطقس وطبقات الارض تستخدم منذ سنوات طويلة جداااا وليست بأمر حديث... وهذه العلوم موثقة بل ندرسها في جامعاتنا ودراساتنا العليا.. وتطبقها وتطورها يوميا وكالات المخابرات الغربية بضراوة من عقود متعددة.. ومع هذا لم تأخذ دولنا الاحتياطات اللازمة بشكل مناسب والعمل على انشاء منظومات متخصصة للتقنيات المضادة وردود الافعال السريعة والضربات الاستباقية برغم توفر اساليبها... وبخاصة في وقتنا الحالي الذي اصبحت به تلك التقنيات هي عصب الحروب الحديثة.. ونرى بوضوح تأثيراتها جلية..خاصة مع الاحداث المواكبة لتنفيذ مخططات الشرق الاوسط الكبير والفوضى الخلاقة في منطقتنا..وما نراه هنا وهناك من احداث دموية واحداث شغب وضيق الافق والصدامات.. ومع ذلك ما زال البعض يرفض استيعاب ذلك!!!!

ولكي أعيد تبسيط نظرية عمل اجهزة التحكم عن بعد باستخدام الموجات بأنواعها... علينا ن نعلم انها تستخدم موجات طويلة، وعريضة، ومتناهية الصغر، ومتقطعة، وسينية للتأثير فى الكائنات والأشياء عن بعد ...وكلها تطلق فى بؤرة من خلال مجموعة موجات طويلة تحيط بها تطلق ويتم التحكم فى سيرها عن بعد ..باستخدام دفقات من الضوء والآشعة المتغيرة تطلق باستمرار وحتى يصل الشعاع المغلف للهدف ويؤثر فيه ...ويمكن استخدام قذيفة... اى شعاع مؤثر تحيطه أشعة طويلة الموجة للتأثير فى عدة أهداف، وذلك عبر الاستمرار فى اطلاق أشعة متتالية ليستمر فى طريقه، وعند الكف عن اطلاق أشعة وراءه يتحرك الشعاع المغلف والذى يطلق عليه اسم قذيفة بشكل عشوائى طبقا للرطوبة وكثافة الموجات حوله وكثافة الابخرة حوله ويؤثر فى البشر والكائنات التى يمر بها بشكل عشوائى ما لم يتم جذبه لمنطقة انخفاض فى التيار ثم تفتيته او تحويله لصوت او ضوء او مادة... هكذا يتم التحكم فى البشر وتوجيههم عن بعد وكذلك التغيير الجينى فيهم وفى غيرهم من الكائنات عن بعد!!!

واستخدمت الأشعة منذ عام 1919 للتحكم عن بعد فى الأشخاص والكائنات الحية والجماد، وبعد تجارب الاتحاد السوفيتي وما سرقته الولايات المتحدة من تجارب قامت بتطويرها بضراوة حتى وصلنا لأسلحة مثل هارب والكيمتريل والقدرات الكارثية للاقمار الصناعية...بل حتى استخدام الاجهزة المنزلية واجهزة الكمبيوتر والهاتف المحمول وغيره من وسائل متعددة... اصبحت تلك التقنيات تمثل اكبر واخطر انواع التجم والتلوث لما ينتج عنها من سلوكيات غريبة وردود افعال غير منطقية وتغيرات جينية مؤذية للبشر بل واستهداف افراد بعينهم والقدرة على الايذاء واحداث امراض وفي كثير من الاحيان تصل للقتل عن بعد!!!
ولكل نوع من الموجات عمل فى منظومة عمل جهاز الراديو هيومن افيكت ...أى أجهزة التأثير عن بعد فى الكائنات ...
-فالموجات الطويلة تستخدم لتغليف اى نوع آخر لانها اقل الموجات ضررا... لكنها تؤدى أيضا لدرجة من التضخيم اذا تعرض لها الكائن او الشيئ لفترة طويلة..
-الموجات العريضة تستخدم فى التلصص على حالة الجسد والافكار وهذا لانها تتغير بوضوح عندما تمر وتخترق الانسان والكائنات الحية وعبر تسجيل هذا التغير من اقرب جهاز التقاط وتفسيره يعرف المتلصص في ماذا يفكر الكائن وحالة جسده بالضبط!!!!

-الموجات الطويلة المتغيرة التى تشبه موجات الصوت وهى سلسلة متماسكة تقريبا من الموجات القصيرة.. تستخدم فى ارسال الكلام للدماغ مباشرة!!! ذلك انها تخترق الجسد دون الحاجة للمرور على الجهاز السمعي حتى تصل لمركز السمع في المخ.. ويمكن للدماغ البشرى سماع هذا النوع من الموجات وكل موجة منها يسمعها على انها حرف (صوت) ما..وكأنه نوع من الاوامر الداخلية التي يتم التحكم بها... ويتم تسجيل الكلام العادى وصياغته فى شكل موجات من هذا النوع واطلاقها فى الجو ويمكن لاى فرد سماعها طالما انه فى مكان تطلق منه... لذا يتم تشفيرها باضافة موجات قصيرة حادة لها.. وعند تعزيز هذا الاسلوب باستخدام الشرائح المزروعة في جسم الهدف...ويقوم جهاز الشريحة المثبت فى داخل جسم الهدف بتشتيت التشويش العام بالموجة الطويلة المتغيرة... فيسمع الشخص المقصود الصوت بوضوح.. وكل فرد يتم التكلم معه باستخدام هذه الأجهزة يتم ضبط موجة تشويش خاصة به لارسال الكلام له بها ...ويضبط جهاز الشريحة فى جسمه مع امكانية فكها عند اللزوم.. وبالطبع تطورت تلك الشرائح حتى اصبحت اقل من حجم حبة الارز ومع امكانيات في البرمجة الذاتية...

-الموجات القصيرة لها تأثير على الخلايا وهى تشبه شعاع الليزر فى امكانية استخدامها للقطع واللحم والايذاء عن بعد..
-الموجات شديدة القصر تستخدم للتغيير فى شريط الدى ان أيه DNA فى الخلايا وبذلك تتغير صفات الكائن الحى الوراثية!!!!
-الموجات الحادة المتقطعة تستخدم فى خلق حالة عصبية مزعجة وحالات هياج وغضب وعدوانية...
-الموجات الحادة المتقطعة المتغيرة تستخدم فى خلق حالات نفسية مختلفة..
-الموجات الحادة المتقطعة المتغيرة تستخدم ايضا للمزج مع الموجات الحادة المتغيرة لخلق حالة حادة من التزمت او الضيق او ضيق الافق والعصبية...
-الموجات الطويلة المتغيرة تستخدم لخلق حالات نفسية مبهجة وشعور بالنشوى..

-الموجات التى تؤدى لمشاعر مرتبطة بأشياء أو أشخاص تتكون من موجات قصيرة جدا تؤدى للأحاسيس كالفرح او الضيق وتكون محاطة بموجات طويلة فيما يشبه سلك الكهرباء المغطى بعازل... وبجوارها موجة قصيرة تشير للمعنى المستهدف من الاحساس.. ومغلفة بموجة طويلة فيما يشبه سلك آخر وموجة طويلة متغيرة لتستقبل جسديا كجملة كلام!!!!... وهذه أيضا تحاط بموجات طويلة فيما يشبه السلك المتعدد التوصيل.. ومن مجموع هذه الأسلاك الموجية يتكون ما يشبه "الكابل" من حيث تعدد ما فيه من موجات كل منها محاط بموجات طويلة عازلة... ويتم اطلاق قذيفة الكابل.. اى مجموع هذه الموجات معا.. وتوجيهها ببث مستمر من الموجات المتتالية وحتى تصل للهدف، وتفك الشرائح فى جسده تشويش الموجات المسجل بها الكلام.. وتعيد بث المجموعة من داخل جسد الشخص المستهدف فيشعر بالشعور المطلوب او يسلك السلوك المطلوب... ويمكن حينها لأى فرد الشعور بالجملة واعتبارها اختياراته وافكاره الخاصة او ميوله الخاصة!!!

بالاضافة كما ذكرنا توجد موجات تسير بلا هدى لتغير فى البشر والنبات والحيوان والجماد منذ ما يزيد على تسعين عام كتجارب ومازالت مطلقة من حينها ولم تتوقف وان كان قل تأثيرها بشكل كبير مع الزخم الحالى لاستخدام موجات السيطرة والتحكم وغيرها من محيطنا الذي يعج بالموجات المختلفة.. ومنها موجات تؤدى للمشاعرالتالية:
-الرغبة فى النوم عند الثامنة مساء أطلقتها بريطانيا فى العشرينات وقد حركتها الرطوبة وهى تؤثر على الناس والحيوانات فى مناطق مثل الهند وجوارها...
-الضيق عند النوم نهارا والاستيقاظ بعد قدول الظلام وقد أطلقتها بريطانيا فى مصر فى السبعينات وحركتها الرطوبة حتى وصلت لاسكتلندا حاليا...
-النوم بدون ملابس أطلقتها بريطانيا فى الثلاثينات وقد حركتها الرطوبة من بريطانيا حتى الولايات المتحدة فى الوقت الحالى وقد أطلقت مصر موجة شبيهة منذ اعوام وتحركت ووصلت حتى ليبيا...
-النوم مع الأطفال فى حجرة واحدة أطلقتها الولايات المتحدة فى الثلاثينات وقد وصلت حتى بريطانيا وأطلقت مصر موجة مشابهة فى التسعينات ومازالت تعمل فى مصر حيث عادت لها بعد أن ذهبت للسعودية...
-الضيق من الشروق أطلقتها مصر فى التسعينات وقد عادت لها بعد أن ذهبت للسعودية والأردن واليمن وباقى دول الخليج وقد كانت موجة تقليد لموجة تجريبية أطلقتها اليمن فى مصر فى الثمانينات...
-الضيق من الغروب وقد كانت موجة تجريبية أطلقتها هولندا فى الولايات المتحدة فى الأربعينات وقد تحركت لتطوف اوربا كلها و الآن تستقر فى ليبيا..
-الضيق من البحر وقد كانت موجة تجريبية أطلقتها فرنسا فى الولايات المتحدة فى التسعينات وقد تحركت حتى اليابان..
-الضيق من الرجال والشعور بأنه لا فائدة منهم وقد أطلقتها فرنسا فى الولايات المتحدة فى العشرينات وقد تحركت حتى اليابان وهى الآن تستقر فى الهند ومصر وباقى الدول العربية والصين وشرق أفريقيا
-الضيق من النساء الممتلئات وكانت موجة أطلقتها بريطانيا فى أوربا وانتشرت فى الأربعينات وهى حاليا تستقر فى السعودية..
-موجة سخرية الأطفال من أهلهم أطلقتها بريطانيا فى الولايات المتحدة وهى تستقر حاليا فى مصر..
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع