إلى كل مسلم على وجه الأرض إلى كل من يخاف الله ويخشى عقابه..إلى كل من يهمه دينه وعرضه ودمه و مقدساته..أقدم هذه التقرير اليهودي السري والخطير الذي يهدد..ويخطط لهدم المسجد الأقصى و عزة الإسلام والمسلمين ودين الله..وأبدا هذا التقرير باختصار شديد ومخيف أنه
تم تحديد ساعة الصفر التي تلي زلزال مصنع
و بشكل سري من قبل الجماعات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة
وبدعم كامل من قبل فروعها في أمريكا وأوربا
لتنفيذ المخطط النهائي في هدم المسجد الأقصى و من ثم على أنقاضه
وضع بناء هيكلهم المزعوم الذي تم بنائه فعليا على ضفاف البحر الميت
من جهة ما يسمى بهتانا بإسرائيل وينتظر إن يتم نقل أجزائه
طبعا في ظل تغافلنا نحن المسلمين وانشغالنا ببعضنا البعض
يتداول اليهود هذه التعليمات من خلال مواقعهم السرية
ومجموعاتهم على شبكة الانترنت في غفلة منا نحن المسلمين
ما علاقة قصة البقرة بهدم المسجد الأٌقصى في عقيدة اليهود
فهذه هو ما يتم تداوله سرا حاليا ويتم التخطيط له
هذه القصة موجودة بكتاب التوراة المزور عند اليهود
ولكن بطريق سرد تقول أن ظهور هذه البقر ة هي علامة
من الله لهم في بدء تنفيذ عملية هدم المسجد الأقصى
وبناء معبدهم على أنقاضه تعالى الله علوا كبيرا عما يصفون
يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم أنه فى
اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة يستطيعون بناء الهيكل
أى هدم الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة
هى الوحيدة التي من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل
كيف؟ تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل
يؤمن معظم اليهود إن الدخول إلى منطقة جبل الهيكل (المسجد الأقصى)
يعد خطيئة كبرى بدون التطهير و الذي سيتم عبر اكتشافهم البقرة الحمراء
التى ستعطيهم التصريح بالدخول الى هذه المنطقة المقدسة
يرى اليهود انه اذا تأكدوا من ان هذه البقرة هى فعلا البقرة المرجوة يجب عليهم هدم المسجد الأقصى لبناء الهيكل وتساعد الحكومة فى التحضير لهذا اليوم وتهيئة العالم الإسلامي للقبول بان يبنى هيكل اليهود
وفى المقابل يستطيع المسلمين بناء المسجد الأقصى ثانيا ولكن ليس على نفس الجبل.... جبل الهيكل كما يسمونه.. هذا إذا كانت هناك ردة فعل للمسلمين تكون على مستوى الحدث والمصيبة
ويقول اليهود ان المسجد لن يهدم علانية ولكن عن طريق زلزال أو بسبب الحفريات وعمليات الترميم التي يقوم بها المسلمين ..وبالمناسبة ان حفريات اليهود تحت المسجد الأقصى الآن شديدة جدا و دعائم و أعمدة المسجد الأقصى أصبحت كالشيخ الهرم الذي قد يسقط لا قدر الله في أي وقت
المخطط الصهيوني لبناء الهيكل المزعوم بعد هدم الحرم القدسي بزلزال صناعي
أعلنت مصادر أمريكية مطلعة أن جماعات يهودية متطرفة قررت بناء هيكل سليمان المزعوم محل الحرم القدسي بالمسجد الأقصى خلال الفترة القادمة. ويعتبر هدم المسجد الأقصى لبناء هيكل سليمان المزعوم من الأولويات القصوى للجماعات اليهودية والمسيحية واليمينية كما ذكرت صحيفة واشنطن بوست في تقريرها في هذا الصدد.. حيث أشارت الصحيفة الأمريكية أن من أهم هذه الجماعات اليهودية "أمناء جيل الهيكل" و"معهد الهيكل" ومن المسيحية "جماعة منظمة الأغلبية الأخلاقية" و"المسيحيين الإنجيليين" بالإضافة إلي جماعة هيئة "المائدة المستديرة" التي تعتبر إحدى أخطر الجماعات المؤثرة على اليمين المسيحي في الولايات المتحدة وتنقسم إلى منظمة "مترجمو الكتاب المقدس" و"عصبة الكنيسة في أمريكا"التي تشكل الداعم الأساسي للإستراتيجية الإسرائيلية لأسباب لاهوتية ترتبط بمعتقدات مسيحية خاطئة. وبحسب الصحيفة، فإن البعض يعتقد أن الحفريات تحت المسجد الأقصى مرتبطة باحتلال الكيان الصهيوني للقدس في عام 1967 لكن اليهود يقودون حملة الهدم من خلف الكواليس منذ عام 1838 عندما كشف عالم الآثار الأمريكي إدوارد روبنسون في زيارته لفلسطين عن آثار الهيكل الثاني أسفل المسجد حيث فتش في عدة مواقع عن الآثار التي ذكرت في التوراة والإنجيل. وخلال الفترة الممتدة من عامي 1867 إلى 1948 كما أشار وزير الأوقاف والشئون الدينية الدكتور طالب أبوشعر في بيان صحفي وصل إلى مدينة القدس 10 من رحالة معظمهم من إنجلترا والولايات المتحدة نفذوا حفريات بالبلدة القديمة بالقدس لكن الاكتشافات كانت معظمها آثاراً إسلامية أو بيزنطية. وأشار إلى توقف الحفريات منذ عام 1948 حتى عام 1967 حيث بدأت دولة الاحتلال مخططات هدم الأقصى لتصل الحفريات إلى الطبقة الصخرية أسفل المسجد والتي استمرت 32 عاما حتى عام 1919. وبدأت سلطات الاحتلال بناء مدينة يهودية مطابقة للتوصيف التوراتي والتلمودي لـ "أورشليم المقدسة" بحسب زعمهم عن طريق شبكات أنفاق مترابطة وتحويل المواقع التي تم حفرها على أعماق ومساحات كبيرة إلى مواقع أثرية مطابقة للتصور اليهودي. وخلال الفترة من عامي 2006 إلى 2008 زادت سرعة الحفر ليرتفع عدد مواقع العمل من 7 إلى 18 منطقة حفر مقسمة إلى حفريات الجهة الجنوبية للمسجد الأقصى والحفريات من الجهة الغربية والحفريات من الجهة الشمالية للمسجد وأكد البيان أن هناك 18 حفرية تحت المسجد الأقصى منها 11 حفرية اكتملت وسبع أخرى قيد العمل حالياً. وقد عانت فلسطين المحتلة من زلزالين رئيسيين في الـ 200 سنة الماضية الأول في عام 1837 ودمر معظم مدينة "صفد" والثاني في عام 1927 وتسبب في أضرار فادحة في مدينة نابلس. ومع الإعلان عن مناورة تدريبية لجيش الاحتلال والأجهزة المدنية له عن حدوث زلزال مدمر حذر المراقبون من أن المسجد الأقصى سيكون من السهل انهياره بسبب الحفريات إذا تعرض لزلزال قد يكون صناعياً تفتعله إسرائيل عبر أي تفجير محتمل ينفذ تحت الأرض لإحداث هزة أرضية. وتردد في أوساط اليهود مخطط يقوم على إحداث زلزال مصطنع من خلال تفجير في منطقة النقب الغربي أو في البحر في منطقة إيلات يشعر الناس كأنه هزة أرضية ويدعون على أثره انهيار المسجد الأقصى نتيجة زلزال طبيعي. بل تصل حالة التدهور نتيجة للحفريات تحت المسجد إلى أن تحليق مكثف لطائرات مخترقة حاجز الصوت تحدث ارتجاجا في الأساسات تؤدي مع تكرارها إلى انهياره كما يؤكد الخبراء. وتضيف الصحيفة، قد بدأ مخطط تهويد القدس الذي لا ينفصل عن مخطط هدم المسجد الأقصى منذ عام 1827 مع تسلل اليهود فرادى وشراء أراض وبناء المستوطنات ونشطت هذه الجهود في ظل الانتداب البريطاني مطلع القرن الماضي. ومع سقوط الأراضي الفلسطينية كلها والقدس معها في أيدي الاحتلال الإسرائيلي عام 1967 أمر موشي ديان الجنرال الصهيوني ضباطه وعددا من المهندسين بإيجاد واقع جديد في القدس وفي غضون أيام قليلة هدمت "حارة المغاربة" وطرد ألف مواطن عربي من المنازل المجاورة للمسجد الأقصى لتنشئ مكانه ساحة حائط "المبكى" أو ساحة حائط البراق وفقا للاسم الأصلي للحائط الذي حرفه اليهود. وأدى النشاط الاستيطاني لرفع عدد اليهود في القدس من صفر عام 1967 إلى 165 ألف محتل في عام 1995.
وطبعا لهذه الخطوات فقط تم تجهيز كل ما يلزم تنفيذا كما يعتقد اليهود في كتابهم التوراة المحرف..تعالى الله عم يصفون
تعليقات
إرسال تعليق