وضع الهرم بالنسبة للارض...وما وجد في غرفة الملكة من املاح وبقايا فوسفور..اضافة لفتحات التهوية في الغرفة والخمس طبقات من الجرانيت الكبيرة في سقف غرفة الملك اسفل غرفة الملكة في المنتصف..والبعد المحسوب للهرم بالنسبة لقطر الارض..يجعل للهرم طاقة رنين وطاقة ذبذبات متفاعلة مربوطة بطاقة الارض الاهتزازية...وعن طريق وضع ملفات كملفات هلموتز الرنينية في موقعين في اسفل الهرم يولد الهرم عن طريق ذلك موجات صوتية...تلك الموجات يتم فلترتها في حجرات جانبية محسوبة موصلة لتلك الموجات لغرفة الملك.. وصولها لطبقات الجرانيت في غرفة الملك يجعلها تتحول لطاقة رنين محسوبة التردد...ثم تعمل بلورات الكوارتز الكثيفة داخل كتل الجرانيت الهائلة على توليد مجالات مغناطيسية هائلة عن طريق ما يسمى تأثير "الفيزيواليكتريك" مع بلورات الكوارتز..وله نفس تردد الموجات الاهتزازية...وبادخال الهيدروجين الذي يتم انتاجه كيميائيا من غرفة الملكة ويتم ادخاله لغرفة الملك ..فتعمل قوة المجالات على اثارة ذرات الهيدروجين...ويجعلها بالتحكم تطلق طاقة ميكرووية جبارة مماثلة للطاقة المنبعثة من الهيدروجين المثار في الانفجارات الفضائية
هام...شرح مبسط للهرم كمولد "للطاقة الميكروية" الحرة الهائلة وطاقة الرنين والذبذبات
وضع الهرم بالنسبة للارض...وما وجد في غرفة الملكة من املاح وبقايا فوسفور..اضافة لفتحات التهوية في الغرفة والخمس طبقات من الجرانيت الكبيرة في سقف غرفة الملك اسفل غرفة الملكة في المنتصف..والبعد المحسوب للهرم بالنسبة لقطر الارض..يجعل للهرم طاقة رنين وطاقة ذبذبات متفاعلة مربوطة بطاقة الارض الاهتزازية...وعن طريق وضع ملفات كملفات هلموتز الرنينية في موقعين في اسفل الهرم يولد الهرم عن طريق ذلك موجات صوتية...تلك الموجات يتم فلترتها في حجرات جانبية محسوبة موصلة لتلك الموجات لغرفة الملك.. وصولها لطبقات الجرانيت في غرفة الملك يجعلها تتحول لطاقة رنين محسوبة التردد...ثم تعمل بلورات الكوارتز الكثيفة داخل كتل الجرانيت الهائلة على توليد مجالات مغناطيسية هائلة عن طريق ما يسمى تأثير "الفيزيواليكتريك" مع بلورات الكوارتز..وله نفس تردد الموجات الاهتزازية...وبادخال الهيدروجين الذي يتم انتاجه كيميائيا من غرفة الملكة ويتم ادخاله لغرفة الملك ..فتعمل قوة المجالات على اثارة ذرات الهيدروجين...ويجعلها بالتحكم تطلق طاقة ميكرووية جبارة مماثلة للطاقة المنبعثة من الهيدروجين المثار في الانفجارات الفضائية
تعليقات
إرسال تعليق