وهم من اهم الاجناس التي يعتقد انها عبدت قديما في حضارات مثل المايا..ويتراوح طولهم بين 7 و 8 أقدام طوال القامة ونشئوا من عدة أماكن منها إقليم في الفضاء يسمي"Alpha Draconis"، وهؤلاء يتضمنون الزواحف التي عاشت خارج البعد الرابع (the 4th dimension) والمقصود بالبعد الرابع :هو البعد الغير مرئي لنا اي الذي من خلالة لا نراهم باعيننا المجردة مثل الجآن و إبليس، و يتطلب رؤيتهم قدرات روحانية خاصة (اي مثل السحر) . اي انهم لا يرون الا عن طريق السحر لاستحضراهم وهم اخطر الاجناس على الجنس البشري حتى اكثر خطرا من الرماديين .
والزواحف قادرون على تغيير تردد الذبذبات الذي يفصل بين بعدنا وبعدهم ( البعد الرابع) في المناطق التي تكون فيها التجارب النووية قد حدثت نتيجة للتغيرات في نسيج الزمان والمكان. بعض مجموعات من الزواحف interdimensional قادرون على الدخول بحرية وترك لنا البعد مفتوح من خلال البوابات التي يخلقونها. من احد الكوارث التي خلفتها التفجيرات النووية بانه تم تمزيق بعض هذه البوابات من قبل النبض الكهرومغناطيسي (EMP) التي تصاحب الأسلحة النووية خلال الحروب والتجارب النووية وظهورهم بكثرة من خلال تلك البوابات ، ظهور الزواحف interdimensional ومركباتهم حول مواقع التجارب النووية تدعم هذه الفرضية بشده التي ذكرها (فل شنايدر المهندس في انفاق دولسي الذي اغتيل) وشرحها في احد مؤتمراته . ومن الممكن أيضا أن الزواحف خارج الأرض تستخدم تدفق الذبذبات و الأبعاد كوسيلة من وسائل النقل. مجموعات أخرى منهم غير قادرين على دخول عالمنا بسهولة ويجب أن تعتمد على وكلاء الأبعاد الثالث لإحداث تغيير في هذا البعد.
والزواحف الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية اي خارج نظامنا الشمسي (Extraterrestrial Reptilians) منها ثلاثة فصائل معلومة سنتناولها بالتفاصيل :
أ - فصيلة الدراكونيون The Draconians
تعتبر من اخطر الاجناس الفضائية على حضارتنا البشرية
(فصيلة فضائية وغير مرئية لنا "مثل الجان")
الدراكنيون فصيلة خارج عن نطاق الأرض خارج مجرتنا التبانة أتوا من النظام الشمسي المسمي "Alpha Draconis" والدراكنيون يقومون أشرار حتى على الامم الفضائية الاخرى وهم بدون مشاعر ولا احاسيس وهم يقومون بغزو المجرات المجاورة ويتسللون الى خارج نظامهم الشمسي ومجرتهم و يتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. فإن هذه الكينونات تفضل بأن تتلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس و هي تغزو وتدمر المجتمعات بشكل علني إلا إذا تم تهديدهم بوسائل التكنولوجيا المتطورة الرادعة لهم احيانا (الدول العظمي مدركة لهذا الأمر بعد حادثة روزيل يقال انهم ربما هم الذين اسقطوا ذلك الصحن). و يبدوا بشكل كبير بأن هذا الجنس من الدراكنيون يعملون كحلف مع زواحف الوسط الرابع (Interdimensional Reptilians)
كلا هذين العرقين يتغذون علي الطاقة البشرية و لهم القدرة علي استخدام الطاقة الروحية الصادرة من أدمغة البشر خلال التجارب البشرية الشديدة عاطفيا، مثل الحروب و غيرها من تجارب قوية تصدر منها طاقات وفيرة مثل تعذيب الضحايا إلي الموت (كالذي يحدث خلال التعذيب و تقطيع أعضاء البشر بوحشية و عنف). هذه الأجناس تتغذي علي المشاعر البشرية تدور حول حاجتهم للطاقات المقدمة من الاستجابات العاطفية وقدرتهم على التعامل مع وعي الإنسانمن خلال أدوات مثل الدين والقومية والعنصرية، وغيرها من ظروف مشحونة عاطفيا، وهم قادرون على استفزاز البشر عن طريق الغضب، والتوتر، والشعور بالذنب والانتقام، وخلق حلقة مفرغة للعواطف الصادرة أكثر كثافة من خلال النتائج المأساوية لهذه الصراعات.من امثلتها تزايد عدد حوادث اطلاق النار لا معنى لها في المدارس ومراكز الرعاية النهارية ومرافق البريد والعمليات الارهابية والصراع العالمي، والإبادة الجماعية، واستخدام المخدرات، والانحرافات الجنسية والعنف بشكل عام .هو نتيجة مباشرة للجوع من الزواحف.
ككل الأجناس الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية (Extraterrestrial Reptilians)، الزواحف تتواصل بالتخاطر. فإن قدرتهم المتطورة جدا علي التخاطر الذهني تسمح لهم بامتصاص الطاقات الصادرة من الأدمغة البشرية وحتى الفضائية ايضا .
وبعض انواع الدراكنيون يمتلك أجنحة جلدية، و لطالما أخطأ الناس الذي تم اختطافهم من الزحافيون في وصف الأجنحة بقلنسوة أو عباءة. هذا العرق يتراوح طوله بين 8 أقدام (245سـم). وبعضهم يسكن تحت الأرض. تم الإشارة إليهم في الكثير من السجلات والمشاهدات (بالرجل العث "Mothman").
العديد من الأجناس مثل الرماديون مرئية للأفراد والبشر العاديين الذين لا يمتلكون القدرات الروحانية الخاصة (السحر)، و تم التقاط العديد من الصور لهم و مشاهد فيديو، لأن معظمهم يعيشون خارج البعد الرابع عكس جنس الزواحف ،والمقصود بالبعد الرابع هو الذي من خلالة لا نراهم باعيننا المجردة مثل الجآن و إبليس، و يتطلب رؤيتهم قدرات روحانية خاصة (مثل السحر) .