احبابي في الله ما زلنا نواصل مواضيع هامة جدا لم يعد الوقت كافي لكشفها والتطور الحادث بها فيما يخص الحروب البيولوجية...
وهذا الموضوع له جوانب متعددة وتطورات فاقت كل تصور... منها امور تحدث عنها البعض وامور فتحت كشفها وتعريفها تم التطور بها بصور حادت عن كل منطق او قدرة على التصديق... وقبل ان اتحدث عنها.. وبمناسبة عودة ظاهرة الجراد الاحمر لمصر وبعض الدول العربية.. وهو بالطبع بسبب الكيمتريل.. حيث يتم التحكم به لخفض ظاهرة الاحتباس الحراري.. عن طريق رش أيرسول أبيض علي شكل شريط من السحب، يخرج من عدد من الطائرات النفاثة والمدنية في طبقة "الاستراتوفير".. مما يؤدي إلي انخفاض شديد ومفاجئ لدرجة حرارة الجو وتكون منخفضات جوية ليندفع الهواء في هذا المنخفض الجديد وبالتالي تتحول معه مسار الرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي الأحمر وهو الجراد "ناقص النمو الجنسي".. والذي كان لكي يكتمل النمو الجنسي له كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتي يصير لونه "أصفر" كالنوع المعتاد في مصر... لكن التاريخ الاسود للكيمتريل ليس فقط في التحكم في الطقس وتبعياته والموت بالصواعق لكن يعود لوثائق تثبت إطلاق الكيمتريل فوق العراق قبل حرب الخليج في يناير 1991 بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية... المثير أن الدكتور الطبيب ’¬ارث نيكولسون كشف عن استعمال الولايات المتحدة هذا الميكروب من خلال تحاليل الحامض النووي للجنود الأمريكيين الذين عادوا إلي الولايات المتحدة بعد إصابتهم بهذا الميكروب علي الرغم من تطعيم الجنود باللقاح الواقي قبل إرسالهم للعراق.. وزعمت وزراتا الدفاع والصحة الأمريكية أنه مرض غير معروف وأطلقوا عليه مرض الخليج!!! عوضا عن استخدامه المفرط فوق الدول العربية وبخاصة مصر..
و تأثير الكيمتريل التقليدي علي صحة الإنسان يتلخص في نزيف الأنف، ضيق التنفس، آلام الصداع، عدم حفظ التوازن، الإعياء المزمن، أوبئة الأنفلونزا، أزمة التنفس، إلتهاب الأنسجة الضامة، فقدان الذاكرة، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان وخلافه..
دمج جسيمات النانو والفيروسات المخلقة مع الكيمتريل
لعل اكثر الامور خطورة حديثا ولا يتصورها عقل هي دمج النتائج التدميرية لتقنية النانو مع غاز الكيمتريل.. وهذا الامر خطير ايما خطورة قد لا يستوعبها احد... فلا يشمل هذا فقط الفيروسات المخلقة والتي تعددت انواعها وطرق مهاجمتها للجسم البشري ولجهازه المناعي ومنها ما تستهدف اعضاء بعينها.. ولا حتى تلك المستهدفة للمواشي والطيور والمحاصيل الزراعية.. بل تطور الامر لتقنيات ال Nanorobotics او ما يعرف "بالانسان الالي النانوي" وال Nanomotors او المواتير النانوية ودمجها مع الكيمتريل المضغوط والذي يتم رشه بكثافة في دولنا العربية طوال الفترات السابقة.. وفي الامصال وتطعيمات الاطفال والغذاء الطبيعي كما سأوضح بأكثر من فيديو لعل اهمهم ما يلي وبعض المحاضرات والكتب التي ساقوم بنشرها
http://www.youtube.com/
وهي تعتبر كمكن مبرمج Programmable Machines وروبوتات مبرمجة معدة سلفا في حجم النانو nanometer (10−9 meters) والخطورة في هذا الامر.. اولا انها تخترق الاجساد عبر الجلد وعبر التنفس... ومنها ما يستهدف خلايا بعينها.. قد تكون خلايا المخ او غيرها لكنها قادرة على التأثير على البرمجة الاساسية للخلية والدي ان ايه او الاحماض النووية الخاصة بها... ومنها ما يستهدف الخلايا العصبية ويؤثر تأثير مباشر على الاشارات العصبية التي يتعامل بها الجهاز العصبي... ومنها ما به مواد معدنية خاصة بحجم نانوي تتداخل مع الخلايا لاحكام سيطرة جهاز هارب وما يبثه من موجات مغناطيسية.. ليس للسيطرة العقلية فقط... ولكن لحقيقة ان الموجات المغناطيسية تؤثر في طبيعة الدي ان ايه البشري كذلك وما يحتويه من كروموزومات او شرائط وراثية... ولكم ان تتخيلوا ما تبعات ذلك.. ليس فقط التشويه والتدمير للخلية لكن ايضا تحويلها وتخويل الاوامر الاساسية التي خلقها الله بها
تلك هي منظومة الشيطان واستخدامها للهواء الذي لا يمكن الاستغناء عنه لكافة الكائنات كسلاح مدمر وكتدمير لخلق الله.. وتلك هي اوامر الشيطان لتابعيه عندما توعد ...لأقعدن لهم سراطك المستقيم ...ولآمرنهم فليغيرن من خلقهم... فهل لاحظتم لما كثرة الامراض والتشويهات والتصرفات العصبية الموجهة التي تتم بنا؟؟؟؟ حفظنا الله بقدرته من كل سوء
تعليقات
إرسال تعليق