مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.
سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا! وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن.
الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.
إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلة Star Trek و"حرب النجوم Star Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصورات Jurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتون Michael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرج Steven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين _ المترجم].
من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.
هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسيحيون والمسلمون على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.
تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.
إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.
تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد.
هناك سمتنا مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبة UFOs و"أطباق طائرة".
النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتية Mautreya أو Metteyya وباليابانية Miroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_ المترجم] من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".
متريا أو بوذا المنتظر
حسن المشروع الكفاءة لدى بعض الأجهزة لرفع عددا هائلا من الناس، كما هو الحال في نشوة الطرب، ويدفع بالمجموعة كاملة في داخل المدينة الفاضلة. نرى اختبارات لهذا الجهاز في اختطاف البشر بواسطة هؤلاء الكئيبين الغرباء الضئيلين الغامضين، الذين يختطفون الناس من فراشهم عبر النوافذ إلى داخل "مراكب القيادة" المنتظرة.
المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.
سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.
الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF و LF وظاهرة بصرية.
وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.
تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.
كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجات ELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.
عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا (ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضات ELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا._ المترجم].
ومن ثم فنبوءات المسيح [عليه السلام]، محمد [صلى الله عليه وسلم]، بوذا، كريشنا، إلخ. ستدمج في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف غموضها. هذا الرب الواحد، في الحقيقة، هو المسيح الدجال، الذي سيشرح كيف أن الكتب المقدسة سيء فهمها وسيء تفسيرها، وأن الأديان ذات القدم مسئولة عن انقلاب الأخ ضد الأخ، وأمة ضد أمة، وبناءا عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد، ممثلا المسيح الدجال الإله الواحد الذي يرونه أمامهم.
من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطاني demonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل.
علاوة على أن هذا الحدث سيقع في وقت ما نتيجة لفوضى سياسية عارمة حول العالم واضطرابات عامة أوجدتها بعض الكوارث حول العالم. تخطط الأمم المتحدة حتى الآن لاستخدام المقدمة الموسيقية لبيتهوفن Beethoven "أغنية البهجة Song of Joy" [قصيدة للبهجة لبيتهوفن Ode to Joy _ المترجم] بوصفها ترنيمة الدين العالمي الأوحد للعصر الجديد.
بيتهوفن
إذا ما وضعنا هذا العرض الفضائي في مناظرة مع برنامج حرب النجوم نحصل على ما يلي: توليفة من الأشعة الكهرومغناطيسية والتنويم المغناطيسي كانت أيضا خاضعة تحت البحث المكثف. في عام 1974 على سبيل المثال، الباحث ج. ف. شابيست G. F. Shapits ، قال في واحد من مقترحات هذا البحث "... في هذا التحقيق سيستعرض تلك الكلمات المنطوقة للمنوم المغناطيسي ربما أيضا تم تحويلها مباشرة بواسطة الطاقة الكهرومغناطيسية وإلى الجزء اللاشعوري من دماغ الإنسان بدون توظيف أي جهاز آلي للاستقبال أو عبر ربط الرسالة، وبدون تعريض الشخص لتلقي فرصة أي تأثير يتحكم في إدخال المعلومات شعوريا".
أي شخص يحقق فيما يسمى بظاهرة "التوجيه" فإنه من الحكمة الآن أن يأخذ بعين الاعتبار هذا النطاق من البحث. فسيكون من الملاحظ أن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم كأنهم "موجهين" قد تضاعفوا بسرعة منذ تم إجراء هذا النوع من البحث.
فإنه من الغريب كم تتماثل رسائلهم فتكون ازدراء لأي كيان يدعون أنه مصدرهم للتوجيه الإلهي. إنه مما يوحي لأي فرد واضعين في الاعتبار مصداقية المعلومات الموجهة أنه ينبغي التمييز والتقييم بشكل حاسم حيثما يشرعون في استلام الرسالة، ولو أن الرسائل مفيدة بشكل خاص للنظام العالمي الجديد.
نشرت صحيفة The Sydney Morning نشرت نبأ قصير في الحادي والعشرين من مارس سنة 1983 الذي أعلن أن السوفييت كانوا يغزون العقل البشري، أذعنت المقالة إلى المحرر الأجنبي من قبل الدكتور ناثان أبنونجي Doctor Nathan Abnuengy ، الأستاذ المساعد بكلية الزراعة في آسيا.
تتعلق المقالة بالسوفييت الذين أنشئوا الحاسوب العملاق الذي تناقشنا حوله مسبقا وذلك هو المهم حقيقة لأن تلك الحواسيب يمكن تشغيلها عبر الأقمار الصناعية ومن خلال الفضاء. تم تغذية الحواسيب بكل اللغات ومعانيهم، تم تغذية الحواسيب بلهجة كل الشعوب مع برامج هادفة.
لكننا لم نعد نتكلم عن السوفييت، بل نتحدث عن الأمم المتحدة، التابعين للنظام العالمي الجديد، الذين يغذون الحواسيب بالمعلومات الضرورية.
محرر العامود الذي في المقالة التي أظهرت نقاط فائقة الأهمية لا يمكن تجاهلها بأي حال يقول: أعتقد أنه من المستحيل أن هؤلاء الأشخاص الذين أنشئوا برنامج سيطرة العقل العملاق mega-mind هذا يمكنهم بيع البرمجيات إلى منظمة ما وبدون أن يدركوا أن الزبون قد يستخدم البرنامج والمعلومات لاستعباد كل الجنس البشري. فلك أن تتخيل تماما كم لديهم من علوم متقدمة جدا عما نشرته المقالة.
يدفعنا تقدم التقنيات نحو الخطوة الثالثة في مشروع الشعاع الأزرق الذي يمضي جنبا إلى جنب مع التخاطر واتصالات مزدوجة الاتجاه مدمجة إلكترونيا حيث موجات ELF و VLFو LF ستصل إلى كل شخص من داخل عقله أو عقلها الخاص. مقنعا كلا منهم بأن ربهم الخاص يتحدث إليهم من منتهى أعماق روحهم الخاصة.
تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية غذيت من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع.
ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات.
أجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات.
في يناير سنة 1991 استضافت جامعة أريزونا the University of Arizona مؤتمرا بعنوان " غرفة عمل حلف شمال الأطلنطيNATO بحث متقدم على الظواهر السائدة والطارئة ونظم ثنائية الأجزاء". ماذا يعني ذلك تحديدًا؟
إنه يعني هذا: نشير إلى الورقة الوحيدة التي تم تحريرها في المؤتمر التي تبرز موقفه المختلف تجاه التطوير قيد المناقشة في ذلك الوقت. إنه كان في الواقع، احتجاج وتحذير مروع إلى العلماء الحاضرين عن سوء استخدامهم لنتائج يحثهم.
نتائجهم بكل تأكيد، نصت على أن الولايات المتحدة طورت بالفعل أجهزة اتصالات التي يمكن أن تجعل المكفوفين يرون، الصم يسمعون، والمقعدين يمشون. يمكن أن تخلص المريض من الألم نهائيا بدون استخدام مخدرات أو جراحة. فلست بصدد الحديث عن الخيال العلمي.
أي إنسان يمكن أن يحتفظ باستخدام كل قدراته الشخصية سليمة حتى لحظة وفاته. أجهزة الاتصالات هذه تعتمد على أسلوب جديد بالكامل بالنظر إلى دماغ الإنسان والأنظمة العضلية العصبية ونبضات مشعة على ترددات منخفضة جدا.
بعضا من هذه الأجهزة هي قيد الاستخدام حاليا داخل وكالة المخابرات المركزية CIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالية. إنها لن تستخدم مطلقا لجعل المكفوفين يرون، والصم يسمعون، والمقعدين يمشون لأنها مركزة لجدول الأعمال السياسية والسياسة الخارجية لجورج بوش وعرائسه المتحركة أرباب النظام العالمي الجديد.
على النطاق المحلي، فإن أجهزة الاتصالات الجديدة قيد الاستخدام حاليا لتعذيب وقتل الشخص الذي تنطبق على صورة ملامحه أنه قادر على حجب سكان معينين من الإرهابيين: لتعذيب وقتل المواطنين المنتمين إلى المنظمات التي تحض على التسامح والسلام والتنمية في أمريكا الوسطى، لتعذيب وقتل المواطنين الذين ينتمون إلى المنظمات التي تعارض تطوير وانتشار الأسلحة النووية، ولخلق طائفة العبيد من البشر الآليين، أو ما يسمى شعبيا "المرشح المغولي the Manchurian Candidates".
الاختبارات العلمية الخارجية تقع على الرهائن المحتجزين من قبل الولايات المتحدة، وكندا، وبريطانيا العظمى، وأستراليا، وفنلندا، وفرنسا. حيث كان يوجد سلسلة طويلة من حالات الانتحار الغريبة ضمن علماء الحاسوب البريطانيين، كلا منهم على اتصال إلى حد ما بالقوات البحرية للولايات المتحدة.
هل من الممكن أن نسأل مسبقا مثل علم نفس الإرهاب أهو: من شأن أي حكومة، أو شركة أو طبيب نفسي التشجيع عمدا على مثل هذا الرعب اليوم؟
من الواضح تماما أن الجواب "نعم" فأجهزة الدولة والشركات التي تعمل معهم نحو النظام العالمي الجديد على أتم استعداد لتشجيع أي شيء مما سيساعدهم في تحقيقهم هدفهم للسيطرة الاجتماعية الشاملة.
أما بالنسبة إلى السؤال عن لماذا من أجل شيء واحد، لو أنك تروع الجماهير وتجعلهم يخافون على أمانهم، فبكل تأكيد سيسمحون لك أن تنفذ القانون بتعسف بفرض ممارسة، نزع سلاحهم والإبقاء على سجلاتهم الشاملة، وعليهم فقط أن يخبروك بأن هذا كله لحمايتك.
ثانيا، يشجع على الانحطاط لأشكال الديمقراطية الحالية للنظم السياسية، ويؤدي بالمجتمعات إلى البحث عن معتقدات بديلة للفكر السياسي. فبكل تأكيد، تم تدبير البديل بشكل تام، إنه يدعى النظام العالمي الجديد وهو لن يملك سلامتك أو مصالحك أساسا. كما قال جورج بوش: "اقرأ شفتاي Read my lip".
دائما ما استخدمت النخبة القوية التخويف للسيطرة وإخضاع الجماهير. المبدأ السياسي القديم، فرق تسد ممتد إلى حدود أنحاء العالم ليضمن أن الجميع خائفين على أمانهم الشخصي، وليرتاب كل شخص في الآخر. هذا أيضا سيطرة عقلية.
للتعمق فيما يتعلق التقنية الجديدة التي هي في الأساس مشروع ناسا الشعاع الأزرق، يتوجب علينا أن نعتبر هذا البيان من العالم النفساني جيمس في. ماكونيل James V. McConnell الذي نشر في إصدار السبعينات من علم النفس اليوم Psychology Today. قال: "لقد جاء اليوم حينما يمكننا دمج الفقدان الحسي مع تخدير التنويم المغناطيسي والتلاعب الذكي بالثواب والعقاب لاكتساب السيطرة المطلقة على سلوك الفرد. ومن ثم فسيكون من الممكن أن يتحقق سريعا جدا ونوع فعال للغاية من غسيل المخ الإيجابي الذي يسمح لنا بعمل تغييرات مثيرة في سلوكيات الفرد وشخصيته".
الآن، عندما تكلمنا مسبقا عن أن نوع من الأشعة والاتصال التخاطري والمزود إلكترونيا، النوع من الأشعة الذي يغذى من ذاكرة الحواسيب التي تخزن البيانات الهائلة حول البشر، لغة ولهجات الإنسان، وقلنا بأن الناس سيتواصلون من الداخل، جاعلين كل شخص يعتقد أن ربه الخاص يتكلم مباشرة من داخله أو روحه الخاصة، نشير إلى ذلك النوع من التقنية وذلك النوع من التفكير الذي كان علماء النفس يتبنونه بأنفسهم، إنه هو ما يتوجب علينا أن نكون دربنا عليه من الولادة أننا يجب علينا جميعا فعل ما يريده المجتمع منا أن نفعله بدلا مما نريد أن نفعل لأنفسنا: ذلك لأن لديهم التقنية لعمله، فلن يسمح أحد الآن بأن يكون لهم شخصياتهم الفردية الخاصة.
هذا البيان وتلك الأفكار مهمة لأن تعليم الأمم المتحدة الأساسي أن لا يمتلك أحد شخصيته أو شخصيتها. ولأن علماء النفس أنفسهم يدعون أن ليس لدى أحد أي قول فصل عن نوع الشخصية التي يكتسبونها ولا يوجد سبب لتعتقد أن لك الحق في رفض اكتساب شخصية جديدة لو أن شخصيتك القديمة تعتبر "غير اجتماعية".
مما هو مهم في هذا الإعلان أن النظام العالمي الجديد سيبدأ وفق النظام الحالي، بمعنى أن طريقة التفكير القديمة والسلوك والدين سيتم اعتبارهم طريقة التفكير "القديمة" والخاطئة وأنهم يستطيعون تغييره في أحد معسكرات الأمم المتحدة للاستئصال لتأكيد أن أي واحد بهذا السلوك "غير الاجتماعي" سيتخلص منه بسرعة حتى أن الأفراد المعدلون الآخرون سيقدرون على إنجاز الاحتياجات وجداول أعمال النظام العالمي الجديد بدون صرف النظر عن الحقيقة.
أيمكن أن يكون هذا مشروع السيطرة العقلية الأضخم على الإطلاق؟ مشروع ناسا الشعاع الأزرق هو التوجيه الأساسي من أجل سيطرة النظام العالمي الجديد على كامل سكان الأرض. أود أن أقترح عليك أن تتحرى عن هذه المعلومات بعناية قبل رفضها كأنها جنون مُتعصِّب.
إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصريات Loral Electro-Optical System في باسادنا Pasadena في كاليفورنيا.
فيما سبق أجرت لورال Loral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريز Lt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة!
يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا (ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات.
يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون!
العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثل ELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلور Paul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديان David G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة.
تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما.
جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية. يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ.
نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية.
في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكر Robert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فاير Allen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوث the Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه.
ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف".
يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب.
لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع!
في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لين James C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم.
ألين فاير Allen Frie يقرر أيضا أنه يمكنه تسريع، أو إبطاء أو إيقاف قلوب الضفادع المعزولة بتزامن معدل نابض أشعة الموجات الدقيقة مع القلب نفسه.
طبقا إلى روبرت بيكر، فإن نتائج مماثلة قد تم الحصول عليها باستخدام ضفادع حية، التي تعرض ذلك الذي ينتج عمليا من الناحية التقنية ضربات قلب بإشعاعات مصممة لاختراق صدر الإنسان.
ملاحظة المحرر:
كلا من مؤلف هذا التقرير وزميله ماتا من "النوبات القلبية" أياما فقط كلا على حدته واحد في كندا والآخر أثناء زيارة لأيرلندا. ليس لهما أية تاريخ مع مشكلات القلب. [قبل وفاته، اختطفت الحكومة الكندية ابنة كاتب البحث الكندي سيرجي مونسات Serge Monast في محاولة لنصحه بالعدول عن متابعة بحثه في مشروع الشعاع الأزرق. لم يتم إعادة ابنته مطلقا. النوبات القلبية المزيفة هي إحدى الطرق المزعومة للموت المقنع من قبل مشروع الشعاع الأزرق _ المترجم].
يجب أن اذكر أيضا أن الدكتور بيكر غير مشارك في مثل هذا البحث.
مما يبرهن على أن تركيز تردد عالي مفرط لإشعاعات الطاقة الكهرومغناطيسية UHF يمكن أن يستخدم لحدوث قلق جدير بالاعتبار ونشاط عضلي أو يحدث ضعف عضلي وبلادة.
يمكن أيضا استخدام الموجات الدقيقة لإحراق جلد الإنسان وتمد بتأثير المخدرات، والبكتيريا والسموم أو التأثير على وظيفة المخ بالكامل، تم كشف كل تلك التأثيرات بتفصيل تام من قبل وكالة المخابرات المركزية في 21 سبتمبر سنة 1977 في شهادة أمام اللجنة الفرعية المعنية بالصحة والبحث العلمي. الدكتور سيدني جوتليب Dr. Sidney Gottlieb الذي أدار برنامج MK-Ultra في ذاك الوقت كان قد تم إجباره على مناقشة مدى بحث وكالة المخابرات المركزية لإيجاد تقنيات تفعيل المخلوق البشري عن بعد بالوسائل الإلكترونية.
[في مقال رالف ج. جلاسون Ralph J. Gleason بعنوان "السيطرة العقلية ودوائر المخابرات Mind Control and Intelligence Services" يقول: (أدار ستبايبين Stubblebine عددا من عمليات توظيف الروحانيين، متضمنة مشروعِ بلويبيرد BLUEBIRD الذي استهدف الزعيم الليبي العقيد القدافي؛ مشروع لاندبروكر LANDBROKER، الذي استهدف الزعيم البنمي الجنرال نورييجا Noriega؛ ومشروع أروشوب ARROWSHOP، الذي عرف عنه قليلا. خطاب من استخبارات جيش الولايات المتحدة وقيادة الأمن، موقع من قبل نائب العميد قائد الجيش الجمهوري الأيرلندي إيرا أوينز Ira Owens، بتاريخ التاسع والعشرين فبراير سنة 1996، الولايات: "في عام 1983 هذا المقر دشن مشروع أطلق عليه لاندبوركر Landbroker .... هذه كانت عملية مجموعة استخبارات هجومية مقسمة إلى أربعة أجزاء، صممت لجمع المعلومات باستخدام وسائل اختراق روحية. مشاريع لاندبروكر Landbroker دائما ما كانت موجهة ضد الرعايا الأجانب ولم تتضمن مطلقا مواطني الولايات المتحدة". هذه الجملة الأخيرة إنكار ينطوي على تفكير حذر.
أثناء الحصار لمقر الجنرال نورييجا Noriega أثناء غزو الولايات المتحدة لبنما، استخدمت قوات الولايات المتحدة تقنيات حرب الباراسيكولوجي لإجبار نورييجا Noriega على الخروج بتشغيل موسيقى الروك الغربية بصوت مرتفع جدا من خلال مكبرات صوت. على الأقل أعلن أنه تم استخدام إشعاعات المايكروويف وأنظمة أسلحة تجريبية أخرى ضد نورييجا Noriega.
نورييجا
خلال حصار واكو Waco، في تكساس Texas 1993، قام مكتب المباحث الاتحادي (FBI Federal Bureau of Investigation ) بترديد شرائط لأصوات مثاقب أطباء الأسنان وصرخات أرانب يذبحون ليبقى زعيم الطائفة ديفيد كوريش David Koresh في حالة مضطربة. كان ولا يزال التخمين ساريا أن الموجات الدقيقةMicrowaves والأسلحة غير التقليدية الأخرى لربما تكون السبب في إضرام النيران الذي قتل أتباع كوريش زعيم الطائفة.
ديفيد كوريش ويعتقد أن السبب في احتراق مقر جماعته في جبل كارمل هو استخدام الموجات الدقيقة
ديفيد كوريش David Koresh 17 أغسطس ، 1959 -- 19 ابريل ، 1993 كان زعيم الطائفة الدينية البرانش ديفيديون Branch Davidian ، يزعم أنه هو نفسه خاتم الأنبياء، في عام 1993 شن هجوم من قبل مكتب الولايات المتحدة للكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات، والحصار اللاحق تم من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي وانتهى باحتراق مزرعة البرانش ديفيديون. حيث احترق كوروش و53 بالغا و21 طفلا.
وكان يستحل تعدد الزوجات حتى أصبح باعتراف مسجل له أنه كان أبا لأكثر من 12 طفلا، من أمهات أعمار بعضهن كانت 12: 13 سنة عندما كن حوامل. وتعرض الأطفال داخل الجماعة لمعاملات قاسية وتم استغلالهم أسوأ استغلال.
دوك هامبونيد Doc Hamboned يقول: (خلال تصدي الواكو مع البرانش ديفديون Branch Davidians، حذر مكتب التحقيقات الفدرالية ورفض عرض العالم الروسي إجرو سميرنوف Igor Smirnov لاستخدام جهازا من شأنه إرسال رسائل غير مسموعة لا شعورية إلى عقل ديفيد كوريش David Koresh ، اعتبر مكتب التحقيقات الفدرالية استعمال صوت الرب، شغله تشارلتن هيستون، لإقناع كوريش بالخروج، سمرنوف من معهد مسكو للعلاجات النفسية، أعطى هذا الاقتراح في اجتماع بمكتب التحقيقات الفيدرالية، ووكالة المخابرات المركزية، ووكالة الاستخبارات العسكرية، ووكالة مشاريع البحوث المتقدمة. لم تكن هذه مجرد قضية قانون يائس يفرض عنوة التمتع بالندق البري، كان هناك اهتمام قوي فيما بين وكالات الاستخبارات بسبب تعقبهم سمرنوف لسنوات). جبل كارمل Mount Carmel أرض سيئة السمعة تقع خارج نطاق واكوWaco في تكساس، حيث كوريش Koresh وأتباعه البرانش ديفيديون لقوا حتفهم في إضرام نيران عام 1993 بعد 51 يوما من المواجهة مع الحكومة الفيدرالية)
ما قرأناه أصبح اليوم حقيقة وليس مجرد خيال علمي أو تخرصات وتكهنات، حيث تستخدم القوات الأمريكية حاليا بندقية تطلق أشعة حرارية heat-beaming gun أو heat-ray gun، وهذه الشعة عبارة عن Microwaves أي موجات دقيقة 95 غيغا هيرتس، تصوب شعاع ذو طاقة حرارية تبلغ درجة حرارتها 130 فهرنهايت، على مدى يصل إلى 500 م (550 ياردة) يتم إطلاقها من على طبق مركب فوق عربة Humvee. , سيارة تحمل جهاز اطلاق موجات دقيقة واحد المجندين يوجه الجهاز الكترونيا من داخل العربة المصفحة
بعض الأفراد وردود فعلهم عند توجيه الموجات الحارقة عليهم
ردود فعل احد الصحفيين نتيجة تعرضه للموجات الحارقة beaming weapos هو سلاح غير قاتل يتتبع الهدف آليا، يقوم الشعاع باختراق الملابس والجدران دون أن يحرقها فيقوم بتسخين الجلد فجأة، وكذلك تسخين الأسلحة المعدنية في أيدي الجنود فيلقون أسلحتهم طواعية قبل أن تحرق أيديهم. يصل الشعاع إلى عمق صغير جدا في الجلد عمق 1.64 بوصة بما يكفي للشعور بالألم. يستعمل لتفريق الحشود المعادية، ويتم تطويره ليستخدم كأسلحة خفيفة تحمل باليد، وكذلك ليتم تصويبه من خلال الأقمار الصناعية، ولا يعرف حتى الآن مدى ما يسببه من أعراض جانبية ضارة على صحة الإنسان، وسوف يدخل الخدمة قريبا في العراق وأفغانستان _ المترجم].
لذلك فهذا هو الشيء الذي يوجد حتى الآن، والذي تم متابعته إلى أقصى درجته، الذي يمكن أن يستخدم من الفضاء للوصول إلى أي شخص، في أي مكان على وجه الأرض.
إذا توغلنا أعمق في عملية السيطرة العقلية تلك على الناس نجد أن الأجهزة والتقنية تستخدم للتأثير على السياسات في أكثر بكثير من نمط مباشر.
مايكل دكاكيز Michael Dukakis، المرشح الديمقراطي منافس ضد جورج بوش في انتخابات 1988 تم استهدافه بتقنية الموجات الدقيقة لكي عرقلة أداء خطابه العام ذات مرة أظهرت استطلاعات الرأي العام أنه شكل تهديد خطير لفرص نجاح بوش في الانتخابات.
إنه يدعي أيضا أنه تم استخدام تلك الأجهزة ضد كيتي دكاكيز Kitty Dukakis ودفعتها إلى حافة الانهيار.
في عالم ديزنيلاند لسياسات الولايات المتحدة، فإن مرشح رئاسي مع مشكلات مثل هذه، بات من الواضح خسارتهم السباق إلى البيت الأبيض.
في إصدار ديسمبر سنة 1980 من صحيفة جيش الولايات المتحدة، تدعى الاستعراض العسكري the Military Review ، عمود من جانب اللفتنانت كولونيل جون بي. الكسندر John B. Alexander بعنوان، "ميدا الحرب الذهنية الجديدة: The New Mental Battlefield: Beam Me Up, Spock" ينص على مزيد من القدرة على الاستخدامات التقنية في التخلص من المراقب المالي. إنه يكتب: "أمثلة عديدة ستظهر مجالات فيما قد أحرز تقدما. انتقال الطاقة من كائن حي إلى الآخر، القدرة على علاج أو تسبيب المرض لينتقل إلى أبعد مسافة، هكذا تسبيب الأمراض أو الوفاة بلا سبب واضح، تعديل السلوك التخاطري الذي يتضمن القدرة على إقناع حالات تنويم مغناطيسي تم تبليغها من على مسافة فوق 1.000 كيلو متر. يحمل استخدام التنويم المغناطيسي التخاطري إمكانية عظيمة أيضا. هذه القابلية يمكن أن تسمح بوكلاء يتم غرسهم بعمق بدون معرفة واعية ببرمجتهم. ولا يتطلب حتى مكالمة هاتفية في فصول فيلم، حياة المرشح المنشوري the Manchurian Candidate lives.
"تقنيات إخضاع عقل إلى عقل آخر مأخوذة بعين الاعتبار. لو أن هذه القابلية متقنة يمكن السماح بالنقل المباشر للفكر عبر التخاطر من عقل واحد أو مجموعة من العقول لسماع هدف مختار. العامل الفريد هو أن المستلم لن يكون مدرك بأن الفكر تمت زراعته من مصدر خارجي. هو أو هي سيعتقدون أن الأفكار أصلية".
هذا بالتحديد ما كنا نتحدث عنه.
الخطوة الثالثة في مشروع ناسا الشعاع الأزرق يطلق عليها الاتصال المزدوج الإلكتروني التخاطري. يواصل الملازم أول العقيد الكسندر: "لو أمكن تغذية التفكير صناعيا نحو مجال متعددة الجينات عبر الأقمار الصناعية، فمن الممكن الآن السيطرة العقلية على الكوكب بأسره. المقاومة الوحيدة للأفراد ستكون بالتساؤل باستمرار عن الدافع وراء أفكارهم ولا تتفق مع الأفكار التي يعتبرونها خارج حدود فكرهم الخاص، الديني والأخلاقي".
مرة أخرى، إنه من الحكمة أن يعتبر هكذا التلفزيون، إعلان، تعليم حديث وأنواع مختلفة من الضغط الاجتماعي استخدموا لمعالجة تلك الحدود.
مما قرر من جانب اللفتانت كولونيل الكسندر الذي قال، في مستعرض مقالته للاستعراض العسكري the Military Review، "المعلومات عن تلك الأنواع من التقنيات المقدمة هنا ستعتبر من جانب البعض باعثة على السخرية نظرا لعدم توافقها مع نظرتهم للواقع. لكن بعض الناس لا زالوا يعتقدون أن العالم سوي.
الآن، فهذا يعني الكثير، لأن الناس لو أنهم لا يصدقون إمكان وجود هذا النوع من التقنية، أو أنه مجرد خيال علمي، فإن هؤلاء الناس قد وضعوا أنفسهم في خطر عظيم، لأنه في الليل حينما ستسطع تلك الألف نجمة في الفضاء، عندما سيقدم المسيح المنتظر الجديد إلى العالم أثناء الليل، لن يتهيئوا ولن يكون لديهم وقت ليستعدوا لإنقاذ أنفسهم ضد ذلك النوع من التقنية. فهم لا يصدقون ولن يستغرقوا وقتا للاستعداد.
الخطوة الرابعة لمشروع ناسا الشعاع الأزرق
تتعلق الخطوة الرابعة بالتجلي الخارق عالميا بواسطة الوسائل الإلكترونية. إذ أنه يتضمن ثلاثة توجهات مختلفة. واحد هو أن يجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء (العالم الخارجي) وشيك أن يحدث في كل مدينة بارزة على الأرض حتى تستفز كل أمة بارزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم. بهذه الطريقة، ستفرض محكمة الأمم المتحدة على كل الأمم التي ستطلق الأسلحة النووية بأن تنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفا.
وكيف ستعرف الأمم المتحدة أن الغزو كان زائفا؟ بالتأكيد سيقومون بتنظيمه.
أما الثاني فهو لجعل المسيحيين يعتقدون بأن نشوة الطرب ستحدث مع التدخل الإلهي المفترض لحضارة الغرباء (خارج العالم) القادمة لإنقاذ المنغمسين في الدنيا من همجية وقسوة الشيطان. سيكون هدفه هو أن يتخلص من كل المعارضة الكبيرة للقيام بتطبيق النظام العالمي الجديد في ضربة بارزة واحدة، في الواقع في غضون ساعات من بداية العرض السماوي!
التوجيه الثالث في الخطوة الرابعة هو خليط من الالكترونات والقوى الخارقة. استخدمت الموجات في ذلك الوقت سيسمح "للقوى الخارقة" أن تسافر خلال الألياف الضوئية، كابلات التلفاز المحورية الكهربائية وخطوط الهاتف لكي تخترق كل شخص في الحال من خلال المعدات الرئيسية. الرقائق المغروزة ستكون في الموضع تماما. الهدف منها التعامل مع أشباح شيطانية عالمية مسلطة على كافة أنحاء العالم لكي تدفع كل السكان إلى حافة الهستيريا والجنون، لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية الدائمة.
بعد الليلة ذات الألف نجمة، سيستعد السكان في جميع أنحاء العالم للمسيح المنتظر الجديد لإعادة النظام والسلام مهما كلف الأمر، ولو على حساب تنازلهم عن الحرية.
التقنيات المستخدمة في الخطوة الرابعة هي بالضبط نفس المستخدمة في الماضي في الإتحاد السوفيتي لإجبار الناس على قبول الشيوعية. نفس التقنية ستستعمل من قبل الأمم المتحدة لتطبيق دين العالم الجديد والنظام العالمي الجديد.
يسأل كثير من الناس متى سيحدث هذا وكيف سينجزون مشاهدات الليل ذات الألف نجمة، والأحداث التي ستشير إلى الأيام حينما ستبدأ.
طبقا للعديد من التقارير التي تلقيناها، في اعتقادنا أنه سيبدأ بنوع ما من كارثة اقتصادية حول العالم. ليس بتدمير كامل، ولكن يكفي السماح لهم بإصدار بعض أنواع من العملة الوسيطة قبل إصدارهم نقدهم الإلكتروني لاستبدال كل العملات الورقية أو البلاستيكية.
ستستخدم العملة الوسيطة لإجبار أي واحد معه مدخرات أن ينفقها أو يحولها إلى نقدهم لأنهم يدركون أن الناس الذين لديهم أموال وغير معتمدين عليهم قد يكون الأشخاص ذاتهم الذين سيصعدون التمرد ضدهم. لو كسروا جميعا فلا أحد يمكنه تمويل حرب من أي نوع، فالعملة الورقية ستنتهي من الوجود. هذه هي واحدة من أول الإشارات.
لكن لتطبيق نظام المال الإلكتروني حول العالم، فإن الأفراد في العالم الذين قد يمتلكون مالا في المستقبل، سيضطرون أن يجدوا طريقة ما لتحويل المال إلكترونيا. قبل ذلك الوقت، سينفق الجميع، كل نقدهم واحتياطيهم وأصولهم قبل عام 2000، فالأفراد يجب أن يعتمدوا 100% على المجلس من أجل بقائهم.
لمنع أي نوع من الاستقلال، قام النظام العالمي الجديد بزرع رقائق دقيقة في الحيوانات البرية، والطيور، والأسماك، إلخ. لماذا؟ يريدون تأكيد على أن الناس الذين لن يقبلوا النظام العالم الجديد لن يقدروا على القنص أو صيد السمك في أي مكان من العالم. إن هم حاولوا، فسيتم رصدهم واقتفاء أثرهم بالأقمار الصناعية، ثم مطاردتهم وسجنهم أو قتلهم.
النظام العالمي الجديد يغير بالفعل قوانين كل الأمم ليجعل الجميع يعتمدون على غذاء مفرد والتزويد بالفيتامين. إنهم يغيرون القوانين حول الدين والاضطرابات النفسية حتى يميزوا أي واحد من الذين يهددون بالفعل النظام العالمي الجديد. أولئك الذين يجدوه معيبا سيرسل إلى معسكرات الاستئصال حيث سيتم أخذ أعضائهم وتباع إلى مقدمي أعلى سعر. أولئك الذين لم يقتلوا بشكل تام سيستخدمون للعمل كعبيد أو يستخدموا في التجارب الطبية.
الهدف من الدكتاتورية هو السيطرة على كل فرد، في كل مكان على الكوكب، بلا رحمة وبدون استثناء.
لهذا فإن التقنية الجديدة التي تم إدخالها في كل مكان هي تقنية من أجل السيطرة عل الناس. كانت تستخدم تقنية الأربعينات والخمسينات في مساعدة الناس على حياة أسهل وأكثر إنتاجا. يتم تصميم التقنية الجديدة وبناءها لتعقب وتنظيم الناس في كل مكان. هذه التقنية تصنع لغرض محدد ومرفوض أن يرى ويعرف ذلك الغرض، الذي يستعبد كامل سكان العالم، إنه لمعارضي ظهور المسيح الدجال والمؤسسة ودين النظام العالمي الجديد والحكومة.
إن لم تستطع أن ترى، إن لم تستطع أن تتعلم، إن لم تستطع أن تفهم، ثم أنت وعائلتك وأصدقاءك ستستسلمون لنيران محرقة الجثث التي بنيت في كل دولة والمدن البارزة جدا على الأرض، بنيت للتعامل معك.
تعليقات
إرسال تعليق