hollywood
holy = مقدس
wood= خشب
هي كلمه وثنيه تعني [ الخشب المقدس ]
والمقوص بالخشب هو الذي تصنع منه أدوات السحر في الوثنيه ..
وكانوا يستخدومنها في السابق لسحر الناس وجعلهم في غيبوبة والتحكم بهم !
والذي تفعله الان هولييود هو ماذا !
إرسال الناس في غيبوبة ويجلعونك كأنك بِ حلم !
هذا الشيء فعلاً صاير وموجود
قامت بصنع افلام خياليه وتدخل العالم لها !
مثال : عندما تدخل للسينما وتشاهد فلم ومايكون أمامك إلا الشاشه والغرفه مظلمه
وكأنك انت والفلم فقط
هذا هو التنويم المغناطيسي ..
وهالحاله تسمى
[ Trance state ]
إلي هي " حاله معلقه بين الشك أو عدم الإيمان "
يدخل المرء في حاله يتم التخلي فيها عن عمليه الشك أو عدم الإيمان
وينتقل الشخص لمرحله تصديق أشياء يعرف مسبقاً أنها مجرد خيال !
الأفلام عباره عن سحر ..
الكل يشاهدها وتبقى متحجرة في خياله
البعض يبكي عند المتابعه \ البعض يضحك
وهذا الشي الذي يريدون أن يصلون له إلي هو : السماح للناس بالترويح عن النفس بمؤثرات مُطهره للعقول !
هوليوود نجد ان الكل من الشباب والفتيات يرون بأنها مصدر أحلامهم
وإن سألته ماهي اعظم امنيه في حياته تجده يقول ان أرى انجيلينا او أن توقع لي فلانه
ومانسى التشبه فيهم من ناحيه اللباس والماركات إلي يلبسونها
هدفهم هو انهم يسجنوننا بهذا الحلم ..إلي نضحي فيه بحياتنا للوصول إليه من اجل هذي الحياة الدنيوية \ هم يريدون أن يزرعوا فينا حب الدنيا وملاهيها للصد عن الحقيقة
اذا لعبوا علينا بهالنقطة استطاعوا أن يتغلبوا علينا بكل سهوله
نجد في كثير من افلام هوليوود شعار الماسونيه
[ العين الواحده ]
وإلي ترمز الى ملك اليهود المسيح الدجال
وفي اغلب افلامها تحاول تلميع صورة الماسونية .. لتخدع المشاهد على انهم هم [ الأخيار ]
لقد تم خداعنا لنؤمن بأننا لا نستطيع البقاء من دون الإعتماد على هذا النظام
لكن الحقيقه !
ان هذا النظام لن يستطيع البقاء من دون دعمنا
مثل الخليه والنحلات العامله !
يجعلونكم تحتاجون للسجن بينما انتم تعيشون فيه
والأعتماد عليه !
هل فقدنا انسانيتنا ؟
هل اصبحنا القوة المحركه لهذه الآله ؟
الآله التي تستمر بالوجود [ ب إلتهامنا ]
وإمتصاص طاقتنا
وهضمنا كل ذلك من اجل ان تزيد رأس مالها !
في يوم 5 إبريل من عام 1996 أدلى الممثل الأمريكي (مارلون براندو) في أثناء حوار له في البرنامج الأمريكي الشهير (لاري كينج شو) ـ والذي يُعده اليهوديّ (لاري كنج) ـ بتصريح له على الهواء مباشرة، أعلن فيه على الجمع قائلاً:
- اليهود يحكمون (هوليود)، بل إنهم يملكونها فعلاً!
وانقلبت أمريكا كلها على (مارلون براندو)، واتهموه بالعنصرية ومعاداة السامية!، حتى استسلم في النهاية لهذا الهجوم، وأعلن أنه لم يقصد ما قاله!
ولكنّ العاصفة التي أثارها تصريحه لم تنتهِ، فلقد تسائل الكثيرون كيف يمكن لأقلية يبلغ عددها 2.5% من عدد السكّان في (أمريكا) أن تسيطر على صناعة السينما في (هوليود)؟!
وفي عدد أغسطس من مجلة (مومنت Moment) والتي يملكها يهود، تسائل المحرر اليهودي (مايكل ميدفيد) عن السر في أن كل صناع السينما في أمريكا من اليهود!!
ما هو السر؟
في البروتوكول الثالث عشر من بروتوكولات حكماء صهيون، كتب:
"علينا أن نلهي الجماهير بشتى الوسائل، وحينها يفقد الشعب تدريجيا نعمة التفكير المستقل بنفسه، سيهتف جميعا معنا لسبب واحد، هو أننا سنكون أعضاء المجتمع الوحيدين اللذين يكونون أهلا لتقديم خطوط تفكير جديدة" !!
وتشير أغلب الدراسات الحديثة، إلى أنّ من يسطر الآن على الإعلام يسيطر على الوسط الأكثر قوة في العصر الحديث، بل وتزيد قوته عن قوة الحكومات!
ولقد أدرك اليهود أهمية ذلك مبكرا، ونجحوا في السيطرة التامة على وسائل الإعلام في الغرب، من سينما وصحافة وشبكات إذاعية وتلفزيونية وغيرها!
ولقد كان ذلك واضحا في البروتوكول الثاني من بروتوكولات حكماء صهيون:
"من خلال الصحافة اكتسبنا نفوذا، ولكن أبقينا أنفسنا في الظل"
وبذلك استطاعوا السيطرة وتوجيه حكومات الدول، سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة لخدمة أهدافهم، ولعلنا نذكر جميعا فضيحة الرئيس الأمريكي (كلينتون)، والتي كان كل أطرافها من اليهود، وكيف عالج الإعلام الأمريكي هذه القضية!
تعليقات
إرسال تعليق