كثرت رموز وأشكال الزواحف التي تم اكتشافها من تماثيل وكتابات ومنحوتات في الحضارات القديمة والمختلفة عبر العالم من أقاصي الشرق الى اقاصي الغرب، لدرجة انها رسخت لدى الشعوب القديمة في المعتقدات والحكايات الاسطورية لديهم حيث يتم وصفهم لها بالأفاعي والزواحف أو ان الانسان ينحدر اصله ونسله من نسل تلك الأفاعي..؟؟؟؟
ما هو سر وجود تلك الزواحف المختلفة في الحضارات القديمة
ما هو سر وجود تلك الزواحف المختلفة في الحضارات القديمة داخل معتقداتها ورموزها وأديانها واساطيرها في كل مكان من العالم...في مصر والصين واليابان وبابل واستراليا والهند والمايا والانكا..وظهروا بوضوح جدا في الاثار البابلية والسومرية كامم تعيش ويعرفونها؟؟؟
ماهم الزواحف
فالغرباء الزواحف : هم جنس من أعارق وأجناس سكان العالم الداخلي لجوف الأرض .. ولهم اجناس تعيش في ابعاد اخرى فضائية.. وسبب تسميتهم بالزواحف (( alien The Reptilians )) لأن لهم جلد يشبه جلد الثعبان أو السحالي لذالك سموا بالزواحف وأما ما دون ذالك فهم من السلالات البشرية العاقلة لا يختلفون عن البشر في ملامح الجسد ...وكما وضحنا سابقا نشئوا من عدة أماكن واقاليم منها إقليم يسمي علميا بالـ "Alpha Draconis"، هؤلاء يتضمنون علي الزواحف التي عاشت خارج البعد الرابع (the 4th dimension).
بعض أجناسهم يسمون بالـ(Extraterrestrial Reptilians) منهم:
الدراكونيون (The Draconians) و هم جنس من أجناسهم المسمي وبشكل عام الدراكنيون يقومون بالغزو والحروب يتسللون للخارج و يتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. فإن هذه الكينونات تفضل بأن تتلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس و سوف تغزوا و تقهر المجتمعات بشكل علني . إلا إذا تم تهديدهم بوسائل التكنولوجيا المتطورة النووية (الدول العظمي مدركة لهذا الأمر، و حادثة روزويل من احد الأمثلة). و يبدوا بشكل كبير بأن هذا الجنس من الدراكنيون يعملون كحلف مع زواحف الوسط الرابع (Interdimensional Reptilians).
هذا العرق يتراوح طوله بين 7 و 8 أقدام (245سـم). بعضهم يسكن تحت الأرض. تم الإشارة إليهم في الكثير من السجلات بالرجل العث "Mothman"...
والمقصود بالبعد الرابع :هو البعد الغير مرئي لنا اي الذي من خلالة لا نراهم باعيننا المجردة مثل الجآن و إبليس، و يتطلب رؤيتهم قدرات روحانية خاصة (اي مثل السحر) . اي انهم لا يرون الا عن طريق السحر لاستحضراهم وهم اخطر الاجناس على الجنس البشري حتى اكثر خطرا من الرماديين .
الزواحف قادرون على تغيير تردد الذبذبات الذي يفصل بين بعدنا وبعدهم ( البعد الرابع)
والزواحف قادرون على تغيير تردد الذبذبات الذي يفصل بين بعدنا وبعدهم ( البعد الرابع) في المناطق التي تكون فيها التجارب النووية قد حدثت نتيجة للتغيرات في نسيج الزمان والمكان. بعض مجموعات من الزواحف interdimensional قادرون على الدخول بحرية وترك لنا البعد مفتوح من خلال البوابات التي يخلقونها. من احد الكوارث التي خلفتها التفجيرات النووية بانه تم تمزيق بعض هذه البوابات من قبل النبض الكهرومغناطيسي (EMP) التي تصاحب الأسلحة النووية خلال الحروب والتجارب النووية وظهورهم بكثرة من خلال تلك البوابات ، ظهور الزواحف interdimensional ومركباتهم حول مواقع التجارب النووية تدعم هذه الفرضية بشده التي ذكرها (فيليب شنايدر المهندس في انفاق دولسي الذي اغتيل) وشرحها في احد مؤتمراته . ومن الممكن أيضا أن الزواحف خارج الأرض تستخدم تدفق الذبذبات و الأبعاد كوسيلة من وسائل النقل. مجموعات أخرى منهم غير قادرين على دخول عالمنا بسهولة ويجب أن تعتمد على وكلاء الأبعاد الثالث لإحداث تغيير في هذا البعد...وكما اشرنا الزواحف الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية اي خارج نظامنا الشمسي (Extraterrestrial Reptilians)..والدراكنيون أشرار حتى على الامم الفضائية الاخرى وهم بدون مشاعر ولا احاسيس وهم يقومون بغزو المجرات المجاورة ويتسللون الى خارج نظامهم الشمسي ومجرتهم و يتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. فإن هذه الكينونات تفضل بأن تتلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس و هي تغزو وتدمر المجتمعات بشكل علني إلا إذا تم تهديدهم بوسائل التكنولوجيا المتطورة الرادعة لهم احيانا (الدول العظمي مدركة لهذا الأمر بعد حادثة روزيل يقال انهم ربما هم الذين اسقطوا ذلك الصحن)
العرقين يتغذون علي الطاقة البشرية
وكلا العرقين يتغذون علي الطاقة البشرية و لهم القدرة علي استخدام الطاقة الروحية الصادرة من أدمغة البشر خلال التجارب البشرية الشديدة عاطفيا، مثل الحروب و غيرها من تجارب قوية تصدر منها طاقات وفيرة مثل تعذيب الضحايا إلي الموت (كالذي يحدث خلال التعذيب و تقطيع أعضاء البشر بوحشية و عنف). هذه الأجناس تتغذي علي المشاعر البشرية تدور حول حاجتهم للطاقات المقدمة من الاستجابات العاطفية وقدرتهم على التعامل مع وعي الإنسانمن خلال أدوات مثل الدين والقومية والعنصرية، وغيرها من ظروف مشحونة عاطفيا، وهم قادرون على استفزاز البشر عن طريق الغضب، والتوتر، والشعور بالذنب والانتقام، وخلق حلقة مفرغة للعواطف الصادرة أكثر كثافة من خلال النتائج المأساوية لهذه الصراعات.من امثلتها تزايد عدد حوادث اطلاق النار لا معنى لها في المدارس ومراكز الرعاية النهارية ومرافق البريد والعمليات الارهابية والصراع العالمي، والإبادة الجماعية، واستخدام المخدرات، والانحرافات الجنسية والعنف بشكل عام .هو نتيجة مباشرة للجوع من الزواحف.
الزواحف تتواصل بالتخاطر
ككل الأجناس الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية (Extraterrestrial Reptilians)، الزواحف تتواصل بالتخاطر. فإن قدرتهم المتطورة جدا علي التخاطر الذهني تسمح لهم بامتصاص الطاقات الصادرة من الأدمغة البشرية وحتى الفضائية ايضا ...ولك ان تلاحظ ان العديد من الأجناس مثل الرماديون مرئية للأفراد والبشر العاديين الذين لا يمتلكون القدرات الروحانية الخاصة (السحر)، و تم التقاط العديد من الصور لهم و مشاهد فيديو، لأن معظمهم يعيشون خارج البعد الرابع عكس جنس الزواحف ،والمقصود بالبعد الرابع هو الذي من خلالة لا نراهم باعيننا المجردة مثل الجآن و إبليس، و يتطلب رؤيتهم قدرات روحانية خاصة (مثل السحر) .
والدراكونيين ايضا بارعين منذ زمن طويل في تجارب التهجين...ونتيجة تجارب جينية سابقة من فصيلة زواحف الدراكونيون على جنس الرماديين عندما غزوهم سابقهم وارسلوا منهم انواع الى كوكب الارض كم ارسلت انواع اخرى سابقة من تهجين سلالتهم ..واكبر مثال على هذه الفصيلة هي ( مخلوق تشوباكابرا ) وتندرج عن مخلوق التشوباكابرا الذي سنوضحه لاحقا..
وقد يبدو هذا الكلام في صعب تصديقه لكن...بسبب قدرة جنس الزواحف العالية في السيطرة على العقول سواء كائن بشري او حتى كائن فضائي فقد كان الرماديون تحت رحمتهم سابقا لانهم اكثر تطورا منهم قدراتيا وايضا اكثر تقدما تكنولوجيا وذلك عندما تم غزوهم من قبلها . و غزا الزواحف الدراكونيون كوكب زيتا والرماديون قبل قرون مضت، وأجبروهم على العبودية والطاعة . فقد طوروا فيهم القدرة على توارد خواطر مع الرماديون.من خلال زرع amplifyers توارد خواطر في أدمغة من الرماديون تمكنوا من ادراك عقول الرماديون إلى جهاز الكمبيوتر مركزي مصطنع وهذا خلق السيطرة عليهم بشكل مصطنع "الوعي الجماعي" حيث يمكن رصدها على الرماديون والتي تسيطر عليها أسيادهم الزواحف .والرماديون كانوا غير قادرين على التكاثر بسبب تلاعب الدراكونيون فيهم جينيا وكان الرماديون لاحقا يقومون بعمليات الاستنساخ من اجل ان يتكاثروا .والرماديون ليس في جسمهم اي جهاز هضمي او تناسلي وذلك بسبب التلاعب الجيني للدراكنيون سابقا فيهم . ولإعادة الإنتاج والتكاثر لا بد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا فان الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدة من الحمض النووي في بلدهم وايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء ، مما يضطر الرماديون حاليا الى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية واحيانا خطف الاناث لزرع جنين فيها من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب..وهذا ما عرض اليوم في الفيديو....ويتغذى الرماديون بطريقة معينه هي امتصاص المواد المغذية عن طريق جلدهم وتفرز ايضا من خلال الجلد كما قال (المهندس فل شنايدر الذي عمل في انفاق دولسي واغتيل) في احد مؤتمراته التي شرحها...
ولكن الاهم هو ان ما فعله الزواحف مع الرماديين...تم فعل مثله مع سلالات من البشر وبعلم حكومة الدجال للوصول لطبقة عليا تسيطر على الارض وتضع نفسها بمقام الالهة...حتى ان نفس الاجهزة التي زرعوها من قبل في اجناس الرماديين يتم وسيتم زرعها في البشر تحت مسمى "شريحة الدجال" للتحكم في العقل والجسد عند تطبيق النظام العالمي الجديد والذي يحكمه الصفوة والعبيد في نظرية المليار الذهبي بعد حروب ابادة للتخلص من غالبية سكان العالم الذين لا تكفي الموارد لهم جميعا...وتحت الديانه اللوسيفرية التي يسعون اليها..او عبادة الشيطان....
قد يرفض الجميع مبدئيا استيعاب مواضيع التهجين والتي سنحاول شرح بعض تفاصيلها وتهجين الدجال اساسا للوصول لطفرات مثالية بعد ان توصلوا من زمن لحل الشفرات الجينية التي كانت تعد للآن من المستحيل خلطها باجناس اخرى....نعم...الدجال في صورته الحالية قد يتخذ ضلالات مرئية كثيرة ولكنه شبه وحش مهجن ...والله تعالى اعلى واعلم
تعليقات
إرسال تعليق