الحقيقة ان حركات عبدة الشيطان ظهر مثلها في العصر العباسي الأول ، ولوحظ ارتباطها منذ البداية بالمجوسية والزردشتية ، وتمثلت في حركة المقنعة والخرمية ، وتبنت أفكار الزندقة التي راجت آنذاك على يد الفرس ، ابتداءً من حكم أبي جعفر المنصور حتى عصر الخليفة المأمون وهي حركات هدامة ، قصد بها الفرس هدم الدين الإسلامي وتقويض المجتمع ، ولكنها دعت إلى أن ينغمس الناس في الملذات والشهوات بلا ضابط ، وإسقاط الفرائض ، وعبدة الشيطان حركة كغيرها من الحركات الإلحادية في الإسلام ، ومثيلتها قديماً حركة الصابئة ، وهم عبدة الشيطان في منطقة حران بشمال العراق ، ولما زارهم الخليفة المأمون وجدهم قد أطالوا لحاهم وشعورهم وأظافرهم ، وكان هؤلاء أول إعلان لعبدة الشيطان في التاريخ سنه 170 هجري
لا لزوم للعودة إلى الغنوصية ، و الثنوية لكشف جذور حركة "عبدة الشيطان" فالمؤسس يهودي يدعى أنطوان سيلدز ليفي ، إنطلق شره من ولاية سان فرانسيسكو ، عام 1966 . و هو الذي وضع القواعد ، و الأسس لهذه اللعبة الخطرة ، مستعينا برمز – كناية عن نجمة خماسية مقلوبة ، في وسطها رأس جدي .. و دعا إلى إقامة شعوذات من خلال "قداسه الأسود"، و إنسحبت أفكاره على مدى جغرافية الغرب ، لكنها وجدت صعوبات في إختراق الدول الإسلامية ، و أكد مكتب التحقيقات الفيدرالي في الولايات المتحدة ، أن هذه الجماعة القذرة تقف وراء كثير من جرائم القتل ، و خطف الأطفال ، و طالما عثرت الشرطة هناك ، على بقايا دماء أطفال و حيوانات مذبوحة و حولها شموع و أقنعة سوداء و جماجم و ..
التعريف بهذه الجماعه:
هذه الجماعه التي تدعي ان بطريقتهم يمكنهم الحصول على القوة الشيطانية كما ان لهم كتابهم الديني باسم الانجيل الاسود تاليف اليهودي ليفي ومؤسس كنيسة الشيطان في سان فرانسيسكو...وهذه المجموعه تتكون من طبقات فمنهم الامير وهي مسميات لديهم وكذالك الشر الاعظم
وتبدأ ليلتهم بالرقص على موسيقى البلاك ميتال الصاخبه والبدأ بتعاطي المخدرات ومن ثم الجنس الجماعي فيختلط كل شي لديهم فيمارسون الزنا واللواط ويقومون بعدها بذبح ماعز اسود او اي حيوان له لون اسود ويقومون بشرب دمه
من هم اعضاء هذه الجماعه ومن يقف وراءها؟؟؟؟؟؟؟؟
جماعات التابعة للفكر الانحلالي الغربي ، من أعضاء ما يُسمى بعبادة الشيطان ، تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة ، وأنهم من خريجي المدارس الأجنبية ، ولا يعرفون شيئاً عن الإسلام برغم انهم مسلمون ....
وثبت أن الموساد الإسرائيلي يستهدف الشباب المصري بهذه التقليعات والبدع لإفساده ، طالما أن هذا الشباب يمثل 75 % من الطاقة العاملة المصرية .
فقد إنتقلت الظاهرة من إسرائيل إلى مصر حيث إنتشرت ملابس غريبة عليها رسوم جماجم و ثعابين و صلبان معقوفة و توصلت الشرطة المصرية بعد مراقبة متواصلة إلى الحقائق الآتية : أن الشبان "عبدة الشيطان" ينكرون الأديان جميعها ، و يستخفون بالأديان السماوية ، و يدوسون الكتب السماوية بأقدامهم و يمارسون طقوسهم في المقابر و ينبشون جثث الموتى لإقامة طقوسهم ، و يتناولون الدماء البشرية ، و يستخدمون دماء الحيوانات لصبغ الجدران ، و يشعلون النار و يرددون الأدعية في ظل نجمة داود..يضاف إلى هذه الخزعبلات حفر الوشم على الأكتاف و الصدور و إباحة العلاقات الجنسية و بخاصة الشذوذ و تناول الخمور . و هم يشترطون عدم الإستحمام أو الإغتسال ، و الرقص بشكل هستيري ، على وقع موسيقى بلاك ميتل وغيرها..
نشأة هذه العبادة
هذا الفكر المنحرف فكر قديم ولكن اختلف المؤرخون فى نشأته وبدايه ظهوره : فذهب بعضهم إلى أنه بدأ فى القرن الأول للميلاد عند "الغنوصيين " وهؤلاء كانو ينظرون إلى الشيطان على أنه مساو لله تعالى فى القوم والسطان ... ثم تطور هؤلاء إلى "البولصييين " الذين كانو يؤمنون بأن الشيطان هو خالق هذا الكون وأن الله لم يقدر على أخذه منه وبما أنهم يعيشون فى هذا الكون فلا بد لهم من عباده خالقه المزعوم إبليس ( استغفر الله العظيم)
كما وجدت تلك العبادة فى بعض ( فرسان الهيكل ) الذين أنشأتهم الكنيسه ليخوضو الحروب الصليبيه سنه 1118 م , وهزمهم صلاح الدين عام 1291 م , وقد أُعدم رئيسهم ( جاك دى مولى ) وأتباعه وقد صوروا الشيطان على شكل قط أسود , ووجدت عندهم بعض الرموز والأدوات الشيطانيه كالنجمه الخماسية التى يتوسطها رأس الكبش كما يقول دانى أوشم .
وقد اختفت تلك العبادة لزمن طويل , ولكنها بدأت تعود فى العصر الحديث بقوه حتى وجدت منظمات شيطانيه لعبده الشيطان كمنظمه (ONA ) فى بريطانيا , و (OSV) فى أيرلندا , و ( معبد ست ) فى أمريكا , و( كنيسه الشيطان ) وهى أكبر وأخطر هذه المنظمات جميعاً وقد أسسها الكاهن اليهودى الساحر ( أنطون لافى ) سنه 1966 , ويقدر عدد المنتمين إليها 50 ألف عضو , ولها فروع فى أمريكا وأوروبا وإفريقيا
و يدعو "عبدة الشيطان"إلى تمجيد القوة ، و الإستمتاع بكل ما حرمته الأديان و الإستعانة بالسحر و السحرة . و يرون أن الشيطان يكافئ أتباعه بالسرور و السعادة و إمتلاك الدنيا بكل مسراتها ، و بعد الموت يبعثون إلى الأرض ليحكموها و يتمتعوا بملذاتها . و المحزن أن هذه الزمرة تشرع في بث سمومها لدى المراهقين الذين ما أن يلامسون العشرين حتى يتحولوا إلى كائنات مخدرة لا واعية ، ضحايا المؤامرة الصهيونية على بني البشر . و يخضع المساكين المنتمون الجدد لطقوس التعميد و الممارسة ، ثم تبدأ رحلتهم السوداء غلى جانب الدجالين الآخرين . وتجبر الطقوس المريد على شرب الدماء و تمزيق أجساد حيوانات حية ، و ممارسة الشذوذ النواسي
وللجماعة كتابهم الديني وهو كتاب ( الشيطان ) من تأليف الأمريكي اليهودي المدعو ليفي ، يعنى اللاوي والمؤسس لكنيسة الشيطان بسان فرانسيسكو من أعمال الولايات المتحدة ، وواضح من اقوال معلمي الجماعة الذين ناقشهم علماء الزهر أنهم يعتبرون عبادة الشيطان هي الموضة الجديدة، أو صرعة التسعينات ، مثلما كانت الوجودية صرعة الخمسينات ، والهيبيز صرعة السبعينات . وللجماعة مراتب ، فبعضهم أمير وبعضهم مجرد منتم وبعضهم أمير مجموعة ، وبعضهم له اسم الشر ، وبعضهم يطلقون عليه اسم الشر الأعظم . وتمارس الجماعة إثر كل جلسة استماع لموسيقى الشيطان كل انواع الرذائل..
ويؤكد معلمو الجماعة أن عبدة الشيطان ليسوا من الخاملين ، فهم موهوبون ومبدعون ، وليسوا منحرفين ، ولكنهم يمارسون الحياة من غير قيود الأخلاقيين ، فالأخلاقيون أفسدوا الحياة وآن أوان التخلص من الأخلاق ، لأنها عنصر تعويق وليست عامل دفع وترقية ،
وللجماعة وصاياها المناقضة للوصايا العشر في التوراة ، ولوصايا القرآن وهي أطلق العنان لأهوائك وانغمس في اللذة ، واتبع الشيطان فهو لن يأمرك إلا بما يؤكد ذاتك ويجعل وجودك وجوداً حيوياً ، والشيطان يمثل الحكمة والحيوية غير المشوهة ، والتي لا خداع فيها للنفس ، ولا أفكار فيها زائفة سرابية الهدف ، فأفكار الشيطان محسوسة ملموسة ومشاهدة ، ولها مذاق ، وتفعل في النفس والجسم فعل الترياق ، والعمل بها فيه الشفاء لكل أمراض النفس والوقاية منها . ولا ينبغي أن تتورط في الحب ، فالحب ضعف وتخاذل وتهافت ، فأزهق الحب في نفسك لتكون كاملاً ، وليظهر انك لست في حاجة لأحد وأن سعادتك من ذاتك لا يعطيها لك أحد ، وليس لأحد أن يمن بها عليك . وفي الحجب يكون التفريط في حقوقك فلا تحب ، وانتزع حقوقك من الآخرين ، ومن يضربك على خدك فاضربه بجميع يديك على جسمه كله ، ولا تحب جارك وإنما عامله كأحد الناس العاديين ، ولا تتزوج ، ولا تنجب ، فتتخلص من أن تكون وسيلة بيولوجية للحياة وللاستمرار فيها ، وتكون لنفسك فقط ، وجماعة الشيطان يرتدون الثياب السوداء ، ويطلقون شعورهم ، ويرسمون وشم الصليب المعقوف على صدورهم وأذرعهم ، أو نجمة داود ، ومن تقاليدهم القداس الأسود ، يتعرى فيه كاهنهم باعتباره الشيطان ، وتتعرى أمامه فتاة وتلمس أعضاءه الجنسية وتنتهي الملامسات بالغناء والرقص والجنس الجماعي ،
ومن رأي المفكر الإسلامي الدكتور عبد العظيم المطعني أن الشباب المسلم مستهدف ، والمدرسة لم تعد تهتم بالتعليم الديني . ولا ينبغي ان ننسى بروتوكولات حكماء صهيون التي تركز في مخططها لضرب الأمة على الشباب لتدميره ، ويضيف المطعني أن إسرائيل تريد تخريب شبابنا والقضاء على قيمنا . وتأثير إسرائيل جاءنا من منفذ طابا حيث يأتي عبد الشيطان بتخطيط من المخابرات الإسرائيلية لغواية أولادنا بالجنس والموسيقى وبهرج الحضارة . وعبد الشيطان في مصر يستمدون أفكارهم بالإضافة إلى ذلك من كتاب الإنجيل الأسود المطبوع في إسرائيل خصيصاً لبلاد الإسلام ، وكانت أول مجموعة تم القبض عليها من المترددين على منفذ طابا ،
طقوس شيطانية عجيبة؟؟؟؟
لعبدة الشيطان قداسان، الاول الاسود، ويستحضر فيه الشيطان في غرفة مظلمة، مرسومة على جدرانها رموز شيطانية وفيها مذبح مغطى بالأسود. وتوضع على المذبح كأس مليئة بالعظام البشرية، أو الخمور اذا لم تتوافر العظام وخنجر لذبح الضحية ونجمة الشيطان ذات الأجنحة الخمسة، وديك اسود الريش وصليب منكس، ثم يمسك الكاهن او الكاهنة بعصا، وتجري تلاوة القداس لاستحضار الشيطان. بعدها يمسك الكاهن بالخنجر ويذبح الديك ويشرب من دمه ويمرر الكأس بعد أن يملأها بالدم على الجميع.
أما القداس الثاني فهو القداس الأحمر، الذي يذبح فيه بشري، بدلا من الديك، طفل على الأرجح، وهر في بعض الحالات التي يتعذر فيها الوصول الى طفل ابن زنى في الغالب حتى لا يكون له في سجلات الدولة، مما يسهل عليهم ذبحه وشرب دمه ثم أكله.
وتحدث الشيخ سعدالله السباعي عن هذه الظاهرة قائلا "عملية الدخول الى عبدة الشيطان تقسم الى مرحلتين، الاولى وهي مرحلة ما قبل الطقوس الشيطانية وفيها يستدرج الشباب الى حفلات صاخبة من دون إعلامهم عن مضمونها الشيطاني، فيغرونهم بالمخدرات والجنس الذي غالبا لا يستطيعون مقاومته فينخرطون في هذه الأجواء ويدمنون ملذاتها في شكل لا يمكنهم من العودة عنها".
ويمضي "أما المرحلة الثانية فهي الأخطر حيث تتولى مجموعة مختصة تعمل على تحضير الشياطين وسط طقوس مقززة تستلهم علوما مستوردة وفيها يجري دفع الشباب للمشاركة في هذه الطقوس، حيث يغلب السحر والشعوذة عليها من خلال شرب الدماء وتغطيس الجماجم فيها وخلطها بممارسة الجنس الجماعي في الأماكن الخالية كالمقابر، ويعتبرون أنهم بهذه الأفعال يستمدون القوة من الأموات والشياطين والجنس، وفي هذه المرحلة بالذات تكشف الأقنعة وينغمس الشباب كليا في عادات عبدة الشيطان وطقوسهم ولا يستطيعون الانفصال عنهم، لأنه ممنوع عليهم الانسحاب، ويقع الشباب تحت وطأة التهديد والإدمان وينحرفون أكثر وأكثر الى ان تؤدي بهم الحال الى الانتحار والموت من أثر المخدرات".
طقوس وعبادات ...
أما طقوس القوم فهى بين أمرين إما طقوس جنسية مفرطه , حتى إنها تصل إلى درجه مقززة ممجوجه إلى الغاية .
وإما طقوس دموية
يخرج فيها هؤلاء عن الآدمية إلى حالة لا توصف إلا بأنها فعلاً شيطانية , لعل أدناها شرب الدم الآدمى المأخوذ من جروح الأعضاء , وليس أعلاها تقديم القرابين البشرية ,وخاصه من الاطفال , بعد تعذيبهم بجرح أجسامهم والكى بالنار , ثم ذبحهم تقربا لإبليس على الجميع لعائن الله المتتابعات
وقد انتشرت موجة من أفلام السينما الأوروبيه والأمريكية فى السبعينيات تتحدث عن مثل هذه الطقوس بما فيها ممارسة الجنس مع الشيطان .
قانون كراولي: افعل كما تريد
1 ــ يحق للانسان ان يبتدع قانونه الخاص:
ــ ان يعيش بالطريقة التي يريدها.
ــ ان يعمل كما يريد.
ــ ان يلهو كما يريد.
ــ ان يرتاح كما يريد.
ــ ان يموت في الوقت والطريقة التي يريد.
2 ــ يحق للانسان ان يأكل ما يريد (لذلك شجّع الجماعة على اكل الغائط):
ــ ان يشرب ما يريد (يشربون الدم والبول).
ــ ان يسكن اينما يريد (يسكنون الخرائب والمقابر).
ــ ان يلبس كما يريد.
ــ ان يتحرك على وجه الارض كما يريد.
3 ــ يحق للانسان ان يفكر كما يريد:
ــ ان يتكلم كما يريد.
ــ ان يكتب ويرسم وينحت ويخطط ويبني كما يريد.
4 ــ يحق للانسان ان يحب كما يريد:
ــ خذ حاجتك من الجنس كما تريد، ومتى واين ومع من تريد!
5 ــ يحق للانسان ان يقتل اولئك الذين يقفون عائقاً امام تحقيق هذه الحقوق:
ــ العبيد يجب ان يخدموا.
ــ الحب هو قانون ولكنه تابع للارادة.
الانجيل الاسود
في نص الاصحاح الثامن من كتاب «الانجيل الاسود» لـ «ليفي» ورد: «اقتل ما رغبت في ذلك، امنع البقرة من إدرار اللبن، اجعل الاخرين غير قادرين على الانجاب، اقتل الاجنة في بطون امهاتهم، اشربوا دم الصغار واصنعوا منه حساء، اخبزوا في الافران لحومهم، اصنعوا من عظامهم ادوات للتعذيب!
وفي الاصحاح السابع من الكتاب نفسه ورد: «ارتبط مع من تحب منتشياً بحسب رغبتك، وعاضد الشيطان ولا تتقيد في رغباتك باحكام البشر والقوانين»!
فلسفتهم فى الحياة..
عباد الشيطان قوم لا يؤمنون بالله , و بالأخره , ولا بالجزاء ولا الجنه ولا النار ..
ولذلك فقاعدتهم الأساسية هى : التمتع بأقصى قدر من الملذات قبل الممات كما يقول اليهودى ( لافى ) فى كتابه ( الشيطان يريدك SATAN WANTS YOU ) : الحياه هى الملذات والشهوات , والموت هو الذى سيحرمنا منها لذا أغتنم هذه الفرصة الآن للاستمتاع بهذه الحياة , فلا حياة بعدها ولا جنه ولا نار , فالعذاب والنعيم هنا
الأعياد...
عندهم عده أعياد فى السنة أشهرها عيد القديسيين أو الهالوين ( Halloween ) ويزعمون أنه يوم يسهل فيه الاتصال بالأرواح التى تطلق فى هذه الليلة .
الرموز الشيطانية :
إنه لمن الصعوبة بمكان أن تُترجم جميع الكتابات أو الرموز السحرية التي يستخدمها عباد الشيطان ، لأن هذا يحتاج إلى ساحر متضلع من لغة السحر ، كما أنها قد كُتبت بحروف ورموز سرية لا يعرفها إلا السحرة الكبار الذين حازوا على الدرجات العليا في هذا العلم ، ولكننا سنلقي الضوء على المشهور منها :
رأس الكبش Baphomet :
من أشهر رموز عباد الشيطان ، فرأس الكبش يمثل إلههم ورئيسهم وهو الشيطان، ويعد رمزاً مقدساً ، لأنه يمثل الشيطان نفسه .
العين الثالثة :
شعار مشترك بين الماسونية وعبـاد الشيطان ، ونجده أيضاً على ورقة الدولار الأمريكي.
ين / يانج ( Yin/Yang ) :
وهو رمز للتكامل بين المتضادات في الكون
الهلال والنجمه ..
شعار مشترك بين الماسونية وعباد الشيطان وهو يمثل آلهة القمر ( ديانا ) وإلهة الحب ( فينوس )وهو الاكثر استعمالاً عند الساحرات
منطقه الـجنس
هذا الشعار يرمز إلى أن المنطقه خاصه للطقوس الـجنسية فقط...منطقه القداس الاسود
الصاعقه المزدوجة
شعار مشترك بين النازيه وعباد الشيطان
نجمه داود
شعار مشترك بين اليهود وعباد الشيطان ويستعمل فى الطقوس السحرية
من الرموز المتداولة بكثره بين عباد الشيطان وقد أخذه اليستر
كرولى من الإنجيل ( من له فهم فليحسب عدد الوحش فإنه عدد إنسان وعدده ستمائة وسته وستون)
كما يستخدم الرمز ( FFF) كذلك لأن (F) هو الحرف السادس من الأبجديه الإنجليزية
الأنك
: أخذه عباد الشيطان من قدماء المصريين وهو رمز الحياة وبخاصه الخلود
و كذلك يينتشر بينهم ارتداء الملابس السوداء
و يعتبر الصليب المقلوب ضمن شعاراتهم الشائعة عن رفض اعضاء الجماعة للأفكار الدينية التقليدية ، بينما يعبر الصليب المعقوف عن قدرهم للأفكار النازية العدوانية . أما الجمجمة فهي تعبير قديم لأعضاء الجماعة السوداء عن الموت و القتل و اليوم باتت الجمجمة ايضا رمزا لتعاطي المخدرات و لا سيما الهيروين و الكوكايين و "القداس الأسود" لديهم يعني خدمة الظلمة و المادة علانية ضد النور و روح الله .
يذكر أن من يدخل في الجماعة لا يعود يملك حرية التحرر ، و هو يحفظ الرس كي لا يغدو مصيره القبر . ففي حال قرر عضو الخروج على الجماعة ، و الرجوع إلى أهله و بيته ، و حياته الأولى ، حكم عليه بالإعدام أينما كان ، و في أي زمان . و لعل هذا ما يفسر قول وزير داخلية لبنان إلياس المر ، "إن هناك صعوبة في إنتزاع الإعترافات من الموقوفين ، و لم يجد وسائل الضغط في دفعهم إلى الإقرار بمعلومات يمكن إستخدامها في مكافحة الظاهرة" و دعا إلى تشريعات جديدة تسمح بملاحقة "عبدة الشيطان" ، لأن معظمهم يدافع عن نفسه بكونه لا يخالف القوانين . و كان بضعة شبان إنتحروا و هم في ربيع العمر ، متأثرين بنهج الوسوسة ، و الهلوسة ، و الأوهام الباطلة .
و قد ذكر حسن الباش ، في كتابه "عبدة الشيطان" أن ثمة جماعات كثيرة مشبوهة تعمل في السر و العلانية ، على هدم القيم ، و زرع بذار النفاق و الشر في العالم ، و منها"كنسية الشيطان" المعبد الشرقي "السحر الأسود" "الفودو" ، "جماعة الوثنيين" ، "فرسان المعبد" ، "جماعة الطريق" ،"هاري كرشنا" ، "العصر الجديد" ، "معبد الغروب" ، "الداودية" ، "الروحية الجديدة" ، و غيرها ، و خصوصا "شهود يهوه"الذين ينشطون في العالم العربي ، و خصوصا في لبنان . و مع أن القوانين تحظر أي نشاط لهم ، فهم يطرقون الأبواب ، و يفحون كالأفاعي ، ، و ينشرون السموم ، و لا أحد يحرك ساكنا ضدهم
الرموز التسعه:
1 ــ يمثّل الشيطان متعة الإشباع عوضاً عن التعفف.
2 ــ يمثّل الشيطان الوجود المادي عوضاً عن الوعود غير الواقعية.
3 ــ يمثّل الشيطان الحكمة بلا مواربة عوضاً عن الخبث الذي يرضى به البشر.
4 ــ يمثّل الشيطان الطيبة بالنسبة الى من يخدمونه عوضاً عن الحب المهدور على ناكري الجميل غير المستحقين.
5 ــ يمثّل الشيطان الانتقام عوضاً عن الحنان المفتعل والمصطنع الذي يمثّله البعض.
6 ــ يتحمّل الشيطان مسؤولية اعماله عوضاً عن التنصّل والهروب من المواجهة.
7 ــ الشيطان يرمز للانسان كحيوان اخر، احياناً افضل وغالباً اسوأ من الحيوانات التي تمشي على اربعة قوائم، وهذا بفضل معتقداته الروحية ونموّه الفكري اللذين جعلاه الاكثر فساداً وفجوراً بين الحيوانات.
8 ــ يمثّل الشيطان كل ما يمكن تسميته «خطيئة» والذي يؤدي الى اشباع واستمتاع فكري، جسدي وعاطفي.
9 ــ لطالما كان الشيطان افضل صديق عرفته الكنائس وسيبقى كذلك دوماً لان الكنائس تستغل الشيطان لكي تتمكّن من المحافظة والسيطرة على اتباعها.
عبده الشيطان والموسيقى ..
لعباد الشيطان شعراء متخصصون فى كتابه الكلمات التى تعظم الشيطان وتسب الرحمن , وتثير الغرائز وتلهبها كما أن لهم ملحنين دمجو تلك الكلمات بموسيقى صاخبه ذات إيقاع سريع ,وهو ما يميل إليه شباب هذا العصر .
وأكثر ما يسمع عباد الشيطان موسيقى ( الهيفى ميتال ) وموسيقى (البلاك ميتال) و ( الهارد روك ) وقد أرتبط هذا النوع من الموسيقى بعدة جرائم قام بها شباب عمر الخامسة عشرة إلى السابعه عشره ينتظر عدد منهم حكم الإعدام على جرائم تقشعر منها الأبدان .
ولا يقصر عباد الشيطان موسيقاهم على أنفسهم بل يقيمون الحفلات العامه وينشرون فى الاسوا أغانيهم التى تدعو لتمجيد الشيطان والدعوة للـجنس والقتل والانتحار .
يؤكد ذلك ما قاله ( كلين بنتون ) قائد فرقه deicide ) يعنى قاتل الإله عندما سئُل عن أهداف فرقته ؟ قال : وضع موسيقى تدعو إلى الشر بقدر المستطاع لكى نفووز بالدخول إلى جهنم من البوابات السبع وهذه إحدى الطرق للتعبير عند انتمائى لعباد الشيطان..
( تحوي كلمات موسيقى البلاك او الهافي ميتال كلمات كفر وحث على القتل والانتحار والعنف)
موسيقى الهافي ميتل
موسيقى الهافي ميتل ( البلاك ميتال) هي صنف صاخب ومثير للجدل من موسيقى الروك ويميل عبدة الشيطان الي هذا النوع الصاخب من الموسيقى حيث تم توظيفها لتكون الموسيقى طقس من طقوس عبدة الشيطان وهي السلاح الأكثر فعالية في استقطاب الشباب والتأثير على أفكارهم وسلوكياتهم، فالموسيقى كما يقول صاحب كتاب عبدة الشيطان " البنعلي " " هي الجسر الراقص الذي تعبر من خلاله تلك الأفكار إلينا "، فهم مع حرصهم على اختيار نوع من الموسيقى ذات الصخب العالي التي تصم الآذان ، يحرصون على خلطها بأغان تنشر أفكارهم وتدعوا إليها ، واسمع إلى بعض ما يرددونه في أغانيهم لتعلم حجم الضلال الذي يمكن أن يصل إلى الناس من وراء هذا البلاء : " أيها الشيطان ..... خذ روحي .... ويا غضب الإله دنسها بالخطيئة وباركها بالنار ... لا بد أن أموت ..... الانتحار ..... الانتحار .... لابد أن أموت " هذه كلمات بعض الأغاني، التي تغنى بموسيقى ( الهفي ميتال ) أو (الهارد روك ) في حفل عام، وأمام عشرات الألوف من الشباب أكثرهم من المراهقين .
والموسيقى عند عبدة الشيطان وسيلة لتعطيل الحواس البشرية، ونوع من أنواع التخدير العقلي، حتى تُقبل أفكارهم دون تمعن أو تفكر .
أترك هذا الاسطر بين يديكم هنا ..آمل ..أن نجد مايحول بين أبنائنا وتلك المعتقدات..
تحذير من الاصابة بمس الشيطان والجن
هل من يواصل الاستماع لموسيقى البلاك ميتال و الهافي ميتال معرض الي الاصابة بالمس الشيطاني
نعم نتيجة تواصل سماع موسيقى الهافي ميتال و (البلاك ميتال ) واحتوائها على كلمات تقديس للشيطان وكلمات الكفر وحيث ان كلمات الكفر و ذكر للشياطين سيكون بمثابة استدعاء للشياطين وتلبس المستمع اضافة لاحتواء كلمات الاغاني على عبارات تحث على العنف و القتل والانتحار
والحذر من الصحبة السيئة الذين تبدو منهم التصرفات الغريبة والمريبة مثل عقد الاصابع على شكل قرن الشيطان
و الذين يبدو منهم سماع البلاك ميتال ولبس اللون الاسود واستخدام شعار نجمة الشيطان وراس الكبش لانهم قد يقومون باعمال شنيعة كالقيام بالانتحار او القتل ضد الاخرين تحت وسوسة الشيطان وتلبسه لان في اعتقادهم ان القيام بالشر هو تمجيد للشيطان .
والحذر من الحلي التي على شكل راس الكبش والنجمة او الجمجمة التي يرتدونها او يرسمونها على جسدهم كالوشم اوتكون مطبوعة على التي شيرت
حافظوا على اولادكم فهم مستهدفون...اعاذنا الله من كل سوء