القائمة الرئيسية

الصفحات

العنصرية والعنف والقتل بدعوى الجهاد في سبيل الله...عقيدة زائفة كارثية للاخوان المسلمين


العنصرية والعنف والقتل بدعوى الجهاد في سبيل الله...عقيدة زائفة كارثية للاخوان


في الصورة المرفقة اسوق ثلاثة نماذج حديثة بعد عصر الثورات يظهر بها احد شباب الاخوان المسلمين اسمه محمد اسماعيل يهدد علنيا بإغتيال الفريق شفيق وقادة القوات المسلحة وتحويل مصر الى ليبيا وهذا مثال لثقافة الاختلاف عند جماعة الاخوان.. ونبيل نعيم الذراع اليمنى للظواهري واحد قيادات الجهاد يقول الاخوان عنصريون ولائهم للجماعة وليس الوطن يتعاملون بمبدا الثوار يغوروا في داهية والناس هاتندم على اختيار احد من الحرية والعدالة...وتحذير من تونس الي مصر لا تنتخبوا الاسلاميين وشوفوا حال اهل تونس الاسلاميين ماذا فعلوا بها
تونس على شفاه حفرة
البطالة والاسعار نار ولعت
الاخوان والسلفيين بيكسروا ويهدموا المسارح والفنادق وبيضربوا الفنانين والمبدعين والرسامين والصحفيين والحكومة بتساندهم؟؟؟؟
ولذا سنفرد في مواضيعنا اليوم عقيدة العنف لدى الاخوان المسلمين والجماعات المنبثقة منها...وبالرغم من ان الحديث لن يعجب الكثيرين الذين سينهالون بالتكذيب والتنكيل...الا انني اريد توضيح انه آن للجميع الا يتعامل مع الجماعة بمنطق الاسلام والشريعة...فمتى كنا دولا كافرة؟؟؟ ومتى جعل الله للإسلام وكلاء؟؟ وهل كانوا عبر تاريخهم الطويل مثالا للاسلام وثوابته؟؟؟ فأرجو من اي رافض ان يرد بالحجة والبرهان ويجادل بالتي هي احسن.. لان هذا ما امر الله به رسوله (ص)...وان يطلع على الحقائق ويعمل عقله وقلبه وضميره اولا....

وليست اشاعات وليست كذبا ولا للتأثير على الراي العام ولكنها تاريخ موثق عن الاخوان المسلمين وعن الجماعات الاسلامية تاريخ وليس وجهة نظر شخصية.. اقرئها واسمعها بعناية وبعدها قرر اذا كنت ستؤيد من مارس في الماضي والحاضر سياسة الإغتيالات والاعدامات والكذب والطمع ليس ضد من يعتدي عليهم او يهاجمهم ظلما وعدوانا وانما يتم قتله واغتياله انتقاما فقط لأن لك وجهة نظر مخالفة لمذهبهم؟؟؟
لا نهاجم احدا ولا نفتري على احد ولكن نطلب بعض التوازن في القوي السياسية في مصر والدول العربية.. واعلم اذا كنت لا تعلم انه حينما قامت الثورة الايرانية قامت بوعد الشعب بالديمقراطية والحرية والحياة الكريمة واقرأ التاريخ الايراني الخاص بالثورة الايرانية وانت ستحقق انه منذ تاريخه النظام الايراني القمعي لا يمارس في حق شعبه الا نفس سياسة الاغتيالات والقمع السافر للحريات والاعدامات ولم يتركوا ولن يتركوا الحكم ابدا...
ان الغرض من التقول بتطبيق الشريعة ليس لأننا لا نطبق شرائع الله ولكن لممارسة كل اساليب القهر لأنك ان اخطأت حتى بالتعبير عن رايك بأبسط الكلمات التي لا تتعدي الحدود طبقا للشريعة فسيعتبرونك ضد الله وضد الاسلام ومن حقهم ان يغتالوك بإسم الدين
لن اقول اكثر من هذا وسأدع التاريخ يتحدث اليك من تلقاء نفسه
هل اعجبك الموضوع :
التنقل السريع