من كتابات ، خطابات ، و وثائق الماسونيين والطبقة المستنيرة (Illuminati) ، وأعضاء مجلس العلاقات الخارجية ، المفوضيّة الثلاثية ، ومجموعة بيلدربرغ، نجد و بشكل غير قابل أبداً للخطأ بأنّ....
الحروب ،
النزاعات
، الثورات ،
الإبادات الجماعية
، الأوبئة ،
الإصابات البشرية ،
المجاعات
ونقص الغذاء
و الإرهاب
والفوضى
و الاضطرابات
والرعب والمخاوف
، الكساد الاقتصادي
انهيار أسواق الأسهم المالية ، الانهيارات المصرفية
يجب أن توجد في هذا العالم ،،
و إن لم توجد فيجب خلقها ونشرها .
مهما كانت هذه الأحداث محزنة , ومهما كانت النشاطات لخلق هذه الأحداث المُصطنعة إجرامية من وجهة نظر الرجل العادي ، فهي ضرورية جداً لهذه النخب لأن يبدؤوا حكومة عالمية واحدة بجيشها الخاص و بزعامة زعيم مؤثّر بشكل يتعدّى حدود الطبيعة...، يعني المسيح الدجال الشيطان المُتجسّد ، و الذي ستقبله مُعظَم الأمم .بارادتها او رغما عنها..
هل تعلم ان البنوك العالمية في العالم قامت مؤخرا بالسيطرة على اقوى دولة بالعالم وهي الولايات المتحدة الامريكية؟
وهل تعلم ان بنك الاحتياطي الفيدرالي الامريكي وهو يشابه البنك المركزي هو بنك مملوك 100% للقطاع الخاص وهو بنك خاص؟
هل يعقل ان تخضع اقوى دولة في العالم الى بنك خاص؟
هل تعلم ان البنك الفيدرالي وهو بنك خاص يقوم بشراء العالم الان مقابل شاشة اليكترونية تحوي ارقام أي انه يشتري العالم مقابل الهواء!!!
هذا ما يكتبه الكثير الان من الاقتصاديين الاحرار اللذين يكشفون ان ثلاث عائلات كبرى هي روث شيل وروك فيل ومورجان تناوبوا بلعب تاريخ الاقتصاد والتمويل الحديت من القرن السادس عشر حتى الان. وبلغت سيطرتهم الذروة في عام 1990-2010 .
الفكرة ان الناتج الامريكي الحالي والضرائب الامريكية غير كافية لتغطية ديون الشعب الامريكي وبهذا تقترض الحكومة الامريكية والشعب الامريكي من البنك الفيدرالي الامريكي وهو بنك خاص يقوم باعطاء رقم اليكتروني يشكل الورق المالي اللذي يصدره من دون اي مقابل. ولا تستطيع الحكومة الامريكية فرض سيساسات داخلية لهذا البنك لانه بنك خاص.
تاسس البنك الفيدرالي الامريكي بعد محاولات عديدة فاشلة لايجاد بنك خاص وكان التاسيس الفعلي في عام 1912 ويذكرمؤرخون أمريكيون ان جميع من قاموا بمحاولة تاميم البنك او محاولة ايقاف هذا البنك من التاسيس كان موتهم من خلال عمليات اغتيال!.
ان اول من قام بتاسيس فكرة البنك الحديث هم عائلة روث شيلد من خلال السيد " ماير روت شيلد " بتاسيسه عام 1760 وسمي ب" ببييت روث شيلد" .
ويذكر للسيد ماير روث شيلد مقالته الشهيرة " اعطني مال الحكومة وبعدها لا يهمني من يكتب القانون" وهذه المقولة ما زالت تؤثر على سياسة العالم الى الان.
وبعد فترة قام ماير بشراء بنك بريطانيا وبنك فرنسا. وهو قام بالتسيق مع عائلة مورجان للتسويق له وهذا واضح من العلاقة تاريخية بين مورجان وروث شيلد حيث تم فرض شروط غير عادلة من قبل روت شيلد على مورجان للقيام بتاسيس بنك خاص يكون عميلا ويسوق لعائلة روت شيلد وقام مورجان باستخدام دعم عائلة روث فيلد لتنمية أكير مستمثر في المجال النفطي وهم عائلة روكفيل وخدم الثلاثة بعضهم البعض حتى تاريخ اليوم. وتقوم البنوك حاليا بالسيطرة على الدول وحكوماتها وزعزعة ارادتها من خلال شراء موجوداتها مقابل لا شيء... فقط ارقام يصدرها البنك الفيدرالي واللذي تشارك بأكبر حصة فيه عائلة روث شيلد!!
ببساطة عائلة روث شيلد تشتري العالم مقابل لا شيئ!
يتخيل البعض أن صندوق النقد الدولي لأن اسمه دولي فهذا يعني أنه ملكية عامة للدولة !!
في الواقع صندوق النقد الدولي يرأسه اليهودي "دومينيك ستراوس كان" خلفاً لليهودي "رودريجو دى ريتو" خلفاً لليهودي "ميشيل كمديسو" و هكذا في سلسلة متصلة إلى أن تصل إلى أول مدير للصندوق اليهودي "كامي جت" Cumille Gutt
والبنك الدولي يرأسه اليهودي روبرت زوليك خلفاً لليهودي "بول وولفيتر" و هكذا إلى أن تصل لأول مدير للبنك الدولي اليهودي "يوجين ماير".
في الواقع صندوق النقد والبنك الدولي، ليست هذه وحدها هى اليهودية، بل كل المؤسسات الاقتصادية والنقدية في العالم يهودية، لأن اليهود عبر التاريخ وفي كل عصوره هم سادة المال ومن كونوا البنوك يملكون أصولها، ومن احتكروا تجارات العالم وصناعاته وأقاموا شركاتها بل و هم من أصدروا التعامل بالأوراق النقدية بدلاً من الذهب .
من هم المساهمون من القطاع الخاص في البنك الفيدرالي الامريكي
المساهمون في البنك الفيدرالي الامريكي وهو بنك ليس حكومي هم وجميعهم يتبعون عائلة روث شيلد، لاحظ وجود بنوك اسرئلية ويهودية :
THE TEN MEMBER BANKS OF THE FEDERAL RESERVE
All owned by the Rothschilds
Rothschild Bank of London
Warburg Bank of Hamburg
Rothschild Bank of Berlin
Lehman Brothers of New York
Lazard Brothers of Paris
Kuhn Loeb Bank of New York
Israel Moses Seif Banks of Italy
Goldman, Sachs of New York
Warburg Bank of Amsterdam
Chase Manhattan Bank of New York
اسرائيل بنت الربا
اسرائيل هي وليدة النظام البنكي الدولي الربوي وهي بنت الربا وهي نتيجة ما يفيض من الربا لدى كارتل البنوك العالمية وهي وليدةاقوى مجموعة من اصحاب البنوك الكبرى العالمية. ان من يقوم بتمويل بناء اسرائيل وشراء اراضي منذ عام 1880 ميلادي النظام البنكي الربوي وهي نتيجة ما يفيض من الربا ولازالت حتى الان عائلة روتشيلد اليهودية ومؤسسة النظام البنكي الربوي في العصر الحديث واحدة من اهم العائلات والشبكات التي تمول الربا. وكلما ازدادت الديون والفوائد الربوية ومشاكلها العالمية كلما ازدادت اسرائيل قوة وتجبرا وطغيانا لان النظام الربوي يعطيها تغذية وقوة كبيرة بتراكم الفوائد المركبة وغيرها لصالح الممولين من اليهود ، كما ان اصحاب البنك المركزي الأمريكي هم من اليهود والنظام الربوي في امريكا يدعم اسرائيل من خلف الكواليس الرسمية ، ان العصر الحالي يشمل وصول النظام الربوي الى قمة الهرم ويتم هيكلته بطريقة تعمل على استعباد الشعوب العالمية والدول واخضاعها لمزيد من الديون والفوائد التي ستعمل على خسران مقوماتها واستقلاليتها وزيادة تبعيتها للانظمة المالية والشبكة البنكية المملوكة لنظام مالي لا يعرف الله ولا يعرف الرحمة.
النظام المالي الحالي يشكل اسياد اسرائيل الحقيقين وهم نخبة النخبة الحاكمة في راس النظام المالي العالمي وهم لا يمكن مشاهدتهم وهم من قاموا باغتيال الرئيس كنيدي بعد خطابه عن الاثر الخطير لهذه المجموعة السرية المالية التي تمول قطاعات هامة مثل التصنيع العسكري والاعلام. اسرائيل بنت الربا ودولة تمثل ايدولوجيا وطموحات كبار الممولين العالمين. اسرائيل هي الحلم لكل ربوي وهي الحلم اللذى يسعى اصحاب النظام المالي العالمي بتاسيسه وهو دمج القوة والايدولجيا والسياسات البنكية ضمن دولة واحدة مسيطرة على مقدرات العالم وهي التي ستحاكم وتحاصر وتنبذ كل من لم يتبع سيسات واهواء النظام المالي الربوي.
ان تدمير البنوك الربوية وانهيارها سيعمل على انهيار مشروع اسرائيل كما ان استنزاف اسرائيل سيعمل على انهاك النظام المالي الربوي. للاسف لا أحد ينتبه اين هو اللاعب الحقيقي وخطورة نظام الربا .. ان أثر الربا كبير جدا فهو يلحق الظلم بالشعوب ويزيد الاستعباد ويقوي السيد المستبد ويدمر الشعوب ويقضي على الشعب الفلسطيني والعربي والاسلامي ويعمل على تثبيت القتل للابرياء ويمول خداع العالم لتنفيذ الحلم اللذي يحلم به اسياد المال والربا.
نهاية الدولار؟
لقد تم فك ارتباط الدولار بالذهب عام 1971 وبعدها اصبح البنك الفيدرالي الامريكي المملوك لليهود يطبع الدولار من دون قيود ودون الارتباط بالذهب ومن هنا يظهر التساؤل الاتي :
كيف استطاع الدولار الاستمرار وطباعته دون ربطه بالذهب ... الدولار كان يرتكز على قوة الاقتصاد الامريكي وصناعة النفط بشكل خاص .وهذ يشكل ربطا غير مباشرا، حيث ان الصناعات النفطية كلها وعمليات البيع والشراء في لندن والولايات المتحدة وسوق اسيا في دبي كلها مرتبطة بالدولار. وتسيطر معظم الشركات الانجلوا امريكية على صناعة النفط. وبهذا لا تستطيع أي دولة بيع او شراء النفط الا بالدولار. وعندما بدأ يتشكل العجز المالي والتجاري نتيجة طباعة الدولار بشكل مجحف وبروز الصين كقوة تجارية تستطيع قيمة تجارتها التأثير في ميزان المدفوعات الامريكي بحيث أصبحت الولايات المتحدة أكبر دولة مستدينة في العالم. ويقوم في صناعة هذا الدين الامريكي النظام الربوي للبنك الفيدرالي والصين كلاعبين اساسيين في التاثير على مستقبل الدولار.
لقد ظهرت المشكلة ببداية التسعين ووجدت حلا في 11 9 وفي الحرب على افغانستان وباكستان والعراق. ان الديون الحكومة والشعب الامريكي لا يمكن سدادها للصين ولا للبنك الفيدرالي الامريكي وبلغت حد اللا رجعة، وبالتالي كيف ستحافظ الولايات المتحدة على دولارها ؟
الجواب هو بنهب مزيد من النفط والسيطرة على تسعير النفط ومنع تجارة النفط باي عملة اخرى كاليورو وزيادة الكميات والاسعار المباعة بالدولار الامريكي وبالتالي تقوية الدولار. ولذلك النفط الايراني مطلوب لانه خارج السيطرة الامريكية وكذلك النفط العراقي ، اما النفط في الخليج العربي فهو نتيجة شراكة بين الدول العربية والولايات المتحدة التي يقوم العرب ببيع حصتهم النفطية بالدولار وشراء منتجات غربية بالدولار والتي تعمل على دعم الاقتصاد الامريكي والدولار الامريكي.
ان الحروب هي المنفذ الأخير للبنوك الربوية التي تطبع ورقا غير مقوم بالذهب ... وللحفاظ على القدرة على السداد يجب ان يكون للمستدين ثروات متزايدة تستطيع تلبية طموحات البنك الفيدرالي الربوية... وهذه الثروات هي ثروات الشعوب المسكينة ونفطها ...ان الدولار مقوم بنفط مسروق.
هناك خمسة امور ستعمل على انهيار الدولار وهي :
1- قرار الصين ببيع السندات الامريكية التي اشتروها من الحكومة الامريكية ، الصين هي ثاني أكبر دائن للولايات المتحدة بعد البنك الفيدرالي. الفرق في ان الصين تهب المال من تعبها وانتاجها اما البنك الفيدرالي فهو يهب المال من خلال طباعة الدولار. ان عملية شراء السندات هي عملية دائ ومدين، بحيث تقوم الصين بضخ اموالها للحكومة الامريكية مقابل فائدة على المال واسترجاع راس المال ... وبدأت الحكومة الصينية بالانتباه الى تدني العوائد نتيجة نزول قيمة الدولار الناتجة عن الطباعة الغير مسؤلة من البنك الفيدرالي الامريكي. وبالتالي بدات ببيع حصة بسيطة كاشارة تنبيه ... حيث انها لا تستطيع بيع كافة السندات لان السوق الامريكي أكبر سوق للصين وهو يعمل على استمرار انتاج مصانع الصين. ومن مصلحة الصين الحفاظ على السوق الامريكي وعدم نشر الفوضى. وفي حال قرار الصين بيع جميع سنداتها سيبدأ الجميع بالبيع وينهار السوق
2- استمرار الديون الامريكية وعجز الانتاج وانتقال الشركات المنتجة خارج الولايات المتحدة الامريكية وهذا يعمل على ضعف مستمر للانتاج المحلي ..
3-تغير في سياسة التعامل من الدولار الى عملة بديلة قد تكون اليورو او عملة أخرى مقترحة. علما ان اليورو هو وجه اخر لنفس الاستراتيجية وهي المرحلة الثانية بعد الدولار وهي الوسيلة التي تضمن طباعة عملة نقدية جديدة بديلة عن الدولار وعن اليورو. حيث أن اليورو هو خطة مؤقتة لاستبدال الدولار في حال انهياره، حتى يتم ايجاد وحدة جغرافية وسياسة أكبر من الولايات المتحدة واوروبا
4- توقف التعامل ببيع وشرء النفط بالدولار الامريكي وظهور ضعف للولايات المتحدة في السيطرة على الموارد النفطية العالمية
5- حدوث أحداث كبيرة أوحروب استراتيجية وخروجها عن السيطرة تعمل على فقدان الثقة بالدولار لاستنزافه بصورة أكبر من العوائد
الطريقة المثلى لعدم حصول عوامل انهيار الدولار والاستمرار في طباعته هو تشجيع الحكومة الامريكية على سرقة النفط وربط تجارته بالدولار ومنع استمرار نمو شرق اسياوخصوصا الصين...ولطباعة مزيد من الدولارات تحتاج الى مزيد من النفط المسروق لضمان بقاء النظام الربو، وهذا الحل هو مؤقت وغاية في الخطورة.
لكن كيف ستستطيع الولايات المتحدة الاستمرار في سرقة الشعوب ونفطها وطباعة مزيد من الدولارات، انها تحتاج الى عمل حروب لاستعمار ابار النفط ولدعم اقتصادها وستستمر هذه العملية الى أن يجد اصحاب المال اليهود منفذا جديدا لطباعة عملة نقدية جديدة لبنك مركزي جديد يحل مشاكل العالم التي صنعتها امريكا وبالتالي التضحية بشيخ هرم لا يستطيع سداد ديونه ولا يملك أكثر من جسده ليهبه !!
بعد الحرب العالمية الثانية تم تنظيم مؤتمر في الولايات المتحدة الأمريكية تم فيه الاتفاق على معاهدة بريتون وودز الدولية عام 1944 و بموجب هذا المؤتمر و معاهدة بريتون وودز تم إنشاء صندوق النقد الدولي و البنك الدولي. صندوق النقد الدولي هو وكالة متخصصة من منظومة بريتون وودز تابعة للأمم المتحدة، أنشئ للعمل على دعم الاقتصاد العالمي الجديد. في الواقع البنك الدولي يديره الأمريكان اليهود بينما يدير صندوق النقد الدولي الأوروبيين اليهود، كما سيأتي بيانه في السطور القادمة. بعد ثلاث سنوات في عام 1947 تم اعتماد الاتفاقية العامة للتعريفات الجمركية والتجارة المعروفة بـ "GATT" بعد إجراء مفاوضات لتحرير التجارة. بهذا الترتيب قبلت الولايات المتحدة الأمريكية إدارة الاقتصاد العالمي بصفتها القوة العظمى الوحيدة على مستوى العالم التي صعدت بشكل قوي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية و تراجع نفوذ بريطانيا. و علينا العودة قليلا للخلف لمعرفة ماهي معاهدة بريتون وودز و على ماذا يقوم النظام المالي الحالي بقيادة الدولة الحاكمة للعالم حالياً : "أمريكا". مؤتمر النقد الدولي بريتون وودز عام 1944 : تم فيه سحب الذهب من التعامل المباشر من أيدي البشر و استبدال الذهب بالأوراق النقدية. وقد تعهدت الولايات المتحدة الأمريكية في اتفاقية بريتون وودز أمام دول العالم بأن من يسلمها خمسة وثلاثين دولارا فيما بعد تسلمه تغطية الدولار من الذهب وهي أوقية (أونصة) من الذهب، أي تم تحديد سعر الدولار على أن يكون 35 دولاراً = أوقية من الذهب. الدولار بعد هذه الاتفاقية صار يسمى عملة صعبة !! وصار العالم كله أفراداً ودولاً يثق بالدولار باعتباره عملة للتداول لأنه مطمئن أن الولايات المتحدة ستسلمه ما يقابل ورق الدولار من الذهب عند الطلب. واستمر الوضع على هذا حتى خرج الرئيس نيكسون فجأة على العالم وصدم سكان الكرة الأرضية أفرادا وشعوبا وحكومات بأن الولايات المتحدة لن تسلم حاملي الدولار ما يقابله من ذهب وأن الدولار سيُعوَّمُ أي ينزل في السوق تحت المضاربة وسعر صرفه يحدده العرض والطلب وحينها قالوا تم إغلاق نافذة مبادلة أمريكا دولاراتها بما يقابلها من ذهب. سميت هذه الحادثة الكبيرة عالميا بصدمة نيكسون Nixon shock إن اتخاذ الرئيس نيكسون هذا القرار دون سابق إنذار للدول والأفراد التي استبدلت الذهب بالدولارات الورقية جعل من يستفيد من هذا القرار هم صناع القرار (اليهود) في أمريكا الذين جمعوا الذهب من كل سكان العالم بموجب اتفاقية بريتون وودز. و بهذا بقيت الأوراق النقدية مع سكان العالم و لم يعد من الممكن استبدالها بالذهب و بقى اليهود الذين يملكون الذهب هم الأغنى و المتحكمين في الاقتصاد العالمي بينما يستعبدون الشعوب و الدول بأوراق يتحكمون في قيمتها النقدية صعودا و هبوطا.
هذه كانت مقدمة بسيطة لنبين كيف صعدت أمريكا لتحكم العالم و كيف تحول النظام المالي العالمي من الذهب إلى أوراق نقدية يتحكم في قيمتها أرباب المال الماسون..