القائمة الرئيسية

الصفحات

مداخل النهاية لحقيقة المخطط اللوسيفري-الدجالي؟؟؟؟؟


مداخل النهاية لحقيقة المخطط اللوسيفري-الدجالي؟؟؟؟؟

تدمير الوعي والايمان من اجل تمجيد الشيطان في الوعي و اللاوعي و نزوح الأرواح إلى أقطاب الشر كان و لا يزال هدف منظومة الدجال وحكومته الشيطانية و في عالم اليوم من يوظف كل الوسائل الممكنة و الغير ممكنة من أجل ترسيخ فكرة مهندس الكون الأعظم ، أو السيد المخلص في أذهان الناس و أذهان من سلموا عقولهم لشبكات الإعلام العالمية ينهلون مما يراد لهم أن يفهموه .
إن المثلثات المستخدمة بين الرموز الماسونية تكون متساوية الأضلاع وفي وسطها عين ترمز الى عين الدجال...وذلك الثالوث عند الماسونية يعني التثليث في كافة أشكاله ومدلولاته، فهو يشير الى: "الماضي والحاضر والمستقبل، ويرمز الى الحكمة والقوة والجمال، ويرمز الى الملح والكبريت والزئبق (العناصر الأساسية في المواد)، والثلوث في قانون الطبيعة يرمز الى الولادة والحياة والموت....ز

لكن طرفي الهرم او طرفي الفرجار ايضا يعني بالاساس السيطرة ثنائية القطبية...ما معنى هذا؟؟ معناه مهم جدا لان الجميع يقع في لغط كبير...معناه ان سر قوة السيطرة والبقاء يعتمد على ان تسيطر على الاطراف والاطراف المضادة..الحليف والعدو...هما ادوات لعبك عبر الزمن..وبتحريك ودعم واشعال كلا الطرفين عبر التاريخ تحقق مخططك..وتكتسب قوتك بينما تضعف الاخرين...لهذا كان المتنورين يشعلون الثورات ويدعمون جميع الاطراف بها...فلا يوجد حليف في الحقيقة..كلهم ادوات..وقطع على رقعة الشطرنج التي يلعبونها..ولذا لا يعجب اي شخص من اسقاط زعماء دول الربيع العربي باعتبارهم حلفاء بالاساس...فقد استنفزوا دورهم..وبعضهم قد شط عن المخطط..وبعضهم قد هرم..والوقت حان في الخطوات للنهاية لوكلاء وعملاء وحلفاء واعداء جدد..فلابد من انهاك الجميع حتى تتقدم انت للامام؟؟؟؟
في التقاء الماسونية بالطبقة المستنيرة نقدم لكم بعضاً من اعترافات ثلة من أعضائها و شخصيات معروفة في المجتمع الأمريكي

http://img80.imageshack.us/img80/1812/lucciferiansv6.jpg

الترجمة إلى العربية :
لن يدخل أحد النظام العالمي الجديد ، بدون أن يدخل العضو أو العضوة في حب نظام لوسيفر ( حامل النور) ، لن يدخل أحد العمر الجديد ما لم يخطو خطوة في طريق لوسيفر.
يعتبر النورانيون اليوم من أكبر و أخطر المنظمات عبر العالم و في نظرهم من أجل أن تسود مملكة الشيطان على الأرض من جديد وجب عليهم أن يسود الشر في الأرض مرة أخرى ، وهذا لن يتحقق إلا بتدمير الأديان !!!
كما ذكرت سابقا ، رمز العين التي تترأس الهرم تهدف بالأساس إلى إعلام من لا يعلم أن العالم يوجد منذ ظهر هذا الرمز إلى الوجود في يد من له العلم و النور الذي يضيء ظلمات هذا الكون..لوسيفر..الشيطان..والدجال الوجود الانسي له.. و الرموز التي يستخدمها الماسونيون و النورانيون ما هي إلا بداية لموضوع شاسع من الإيحاءات و التلميحات بنظام عالمي قادم يتبلور كسرطان خبيث في جسد العالم حتى إذا ظهر لم يستطع أحد إيقافه .

لم يكن ليخطر في بال أحد في عهد الأخيار من التابعين أن معنى عبادة الشيطان سيتحول من مفهوم انصياع الإنسان وراء شهواته و المعاصى ليتحول هذا المفهوم بالفعل إلى عبادة حقيقية و سجود حقيقي لذات إبليس الشيطان .
جماعة عبدت الشيطان و مجدته في الوعي و اللا وعي تماما كما الماسونية غير أن عبدة الشيطان يعلنونها عبادة صريحة عن طريق أغان هستيرية والتي تسمى بموسيقى البلاك ميتال و الهافي ميتال و الديث ميتال و معناها باللغة العربية على الترتيب المعدن الأسود ، المعدن الثقيل و معدن الموت !

http://www.desduivels.info/Graphics/baph_logo.jpg

يصل الأمر في بعض كلمات هذه الأغاني و تصويرها إلى الإستهزاء بالإله الخالق(جل في علاه) وتمجيد الشيطان ومناجاته ، فرقة تكفر بجميع الأديان والمعتقدات وتمجد السحر وتنتشر في صفوفها أنواع المخدرات و الخمور !

http://mephisto.bleublog.ch/files/images/2006/6/mob13_1149271270.gif

لدى اطلاعي على أسس هذه الفرقة تفاجأت أن لها علماء نفس متخصصون و شعراء و ملحنون يضعون الموسيقى والكلمات ويشجعون على سماعها ، لإيصال رسائل يتقبلها العقل الباطن للمستمع حتى و إن كان جاهلا باللغة التي تغنى بها الأغنية ، حيث تسجل رسائل خفية بطريقة معكوسة بحيث يتلقاها وعي المستمع إذا تلقى الأسطوانة بطريقة عكسية ، و عندئذ تستقبل الرسالة من طرف العقل الباطن ، رسالة لا تستوعبها الحواس الخارجية للإنسان !
ففي أغنية لفرقة مشهورة في مقطعها الثالت ، تسمع بوضوح حين إدارة الإسطوانة إلى الخلف رسالة تقول : يجب أن أعيش للشيطان

http://www.boingboing.net/images/bm4.jpg
كما ويعمل مغنوا هذه الفرق إلى اختيار أسماء لإيصال إيحاءاتهم للمتلقى تهدف في معظمها إلى إنكار قدرة الله تعالى و تمجيد إبليس الشيطان !

http://images.art.com/images/-/Marilyn-Manson--C10103152.jpeg

في مقابلة مع علماء نفس ألمان في تقرير صحفي قامت به إحدى الإذاعات الألمانية ،
يرى هؤلاء أن هذه الإيحاءات تصل إلى لا وعي المستمع ، حتى و إن كان المتلقى لا يتقن اللغة التي تغنى بها الأغنية ، فإنه قادر على فك رموزها مما يؤثر سلبا على تصرفاته التي تصبح أكثر وحشية و عدوانية ، أما من الناحية الإجتماعية فالمهم لأتباع هذه الفرق و المتبنين لهذا الفكر هو نسف القيم و المقاييس وإزالة العوائق والضغوطات العائلية والدينية والإجتماعية والسياسية والإقتصادية

من الناحية الجسدية فلهذه الموسيقى تأثير على حاسة السمع و البصر و الإدراك و تصيب القلب بالخفقان الزائد وتؤثر على عملية التنفس و تسبب إفرازات هرمونية مكثفة مما يؤدي إلى انقباض في الحنجرة ، و يصف أحد الأطباء النفسانيين هذه الحالة قائلا : إن موسيقى الهارد روك تلعب على الجسد و كأن آلة موسيقية تماما كما يحدث أثناء تناول المخدرات ، فالأجهزة المستعملة و المكبرة للصوت تصيب آذان الشباب و التأثيرات الضوئية توثر سلبيا على النظر.

أما من الناحية النفسية فإلى جانب العصبية و العنف و الغضب و عدم التركيز و الوصول إلى حالة من الهيستيريا و الإنهيار النفسي فإن موسيقى البلاك ميتال تنشئ في نفس المستمع ميلا نحو الإنتحار و تشويه الذات و تدمير النفس و التحريض على التدمير و التخريب و الهيجان!
من أهم التراتيل التي يرددها عبدة الشيطان في مجامعهم قولهم ما لفظه

إلهنا و سيدنا ، ربنا لك يا نور الوجود ، و حامل مشعل النور لكل الخلق ، أتوجه إليك ، بالإيمان و التقديس و المحبة ، أنت الخالص و أنت المحبة ، لذلك فأنا أعدك بأني سأكون عبدا طائعا ، وعدوا لإله الشر أنت نور الحق ، أنت إبليس أيها النور الأبدي ، تتجلى علينا بالظهور ، لذلك نكره الإله الخفي ، إنه يعيش في الظلام ، ولهذا سوف أكون كارها للظلام ، وأجعله يتحول إلى نار ونور ، أنا لك يا إبليس جسما وروحا ، فافعل بي كل ما يؤول إلى تمجيد اسمك !

http://religion-cults.com/Occult/Satanism/satan.gif

إيمان قوي راسخ عند هؤلاء الناس بأن الشر سوف يتحكم في العالم في النهاية ، أو على الأقل سيكون للشر سلطة كبيرة في زمن من الأزمان ، والذي في نظرهم اقترب و حان أوانه ، البقاء فيه للأقوى و الأنانية هي أمل الحياة ، فلا يوجد شيء اسمه حكومة أو دولة عندهم فكل شيء ملك للشيطان الأكبر الذي سوف يتحكم في العالم بعد حرب عالمية ثالثة مدمرة ( لذلك نجدهم حريصين على قيام حرب عالمية بأقرب وقت)، كما يزعمون !

وفي رسالة أرسلها ألبرت بايك إلى 23 سيادة ماسونية حول العالم في عام 1889 خلال مؤتمرهم بباريس، وتم نشرها في مجلة المحفل الأعظم الفرنسي في نفس العام ، وأعيد نشرها بالإنجليزية في مجلة Freemason التي تصدر في إنجلترا في عدد 19 يناير 1935، قال :
" إليكم يا حاملي الدرجة 33، نقول هذا، إنكم تستطيعوا أن تكرروا لإخواننا في الدرجات 30،31، و32، أن الديانة الماسونية يجب أن يحافظ عليها من قبلنا نحن الحاصلين على الدرجات العليا في إطار نقاء المذهب الإبليسي.
لو أن إبليس ليس إلها، فهل أدوناي رب المسيحيين كذلك؟ والذي أثبتت أعماله عنفه، وخيانته، وحقده على البشر. وبربريته وتجاهله للعلم. فهل سيكذب أدوناي وكهنته بشأنه؟
نعم إن إبليس إله، ومع الأسف فأدوناي إله كذلك. لأن القانون القديم يقول بعدم وجود ضوء بدون ظل، ولا جمال بدون قبح، ولا أبيض بدون اسود، لأن المطلق يوجد فقط في صورة إلهين، الظلام ضروري ليخدم النور كغطاء، كما أن القاعدة مهمة للتمثال، والمكبح مهم للقطار.
في الديناميكيات الكونية يعتمد المرء فقط على الذي سيقاوم. ولهذا فالكون متوازن بين قوتين تعملين على تحقيق التعادل. قوة التجاذب وقوة التنافر. هاتان القوتان موجودتان في الفيزياء والفلسفة والدين. وتلك الحقيقة العلمية حول الثنائية تظهر من خلال ظاهرة القطبية والقانون الكوني للتجاذب والتنافر. ولهذا فإن الأتباع الأذكياء لزرادشت، ومن بعدهم الغنوصيون والمنشيون وفرسان المعبد اعترفوا بمفهوم ميتافيزيقي عقلاني وحيد وهو نظام المبادئ الإلهية المتحاربة إلى الأبد. ولا يصدق المرء بأن أحدهما أدنى من الآخر.
لهذا فإن المذهب الشيطاني هو الذي يجب اتباعه. والدين الفلسفي الحقيقي والنقي هو الإيمان بإبليس. ند أدوناي. ولكن إبليس إله النور والخير، يجاهد من أجل الإنسانية ضد أدوناي إله الظلام والشر".

الصيغة النهائية لمبادئ المخطط الشيطاني (الاجندة الاساسية) :

1. أن قوانين الطبيعة تقضي بأن الحقّ هو القوة . ( بمعنى أن الذي يملك القوة هو الذي يُحدّد مفاهيم الحق ويفرضها على الآخرين ) .
2. أن الحرية السياسية ليست إلا فكرة مجردة ولن تكون حقيقة واقعة . ( بمعنى أنك تستطيع الادعاء ظاهريا بأنك ديموقراطي وتسمح بحرية الرأي ولكن في المقابل يجب قمع الرأي الآخر سرا ) .
3. سلطة الذهب ( المال ) فوق كل السلطات حتى سلطة الدين . ( محاربة الدين وإسقاط أنظمة الحكم غير الموالية ، من خلال تمويل الحركات الثورية ذات الأفكار التحررية وتمويل المنتصر منها بالقروض ) .
4. الغاية تبرّر الوسيلة . ( فالسياسي الماهر : هو الذي يلجأ إلى الكذب والخداع والتلفيق في سبيل الوصول إلى سدة الحكم ) .
5. من العدل أن تكون السيادة للأقوى . ( وبالتالي تحطيم المؤسسات والعقائد القائمة ، عندما يترك المستسلمون حقوقهم ومسؤولياتهم ، للركض وراء فكرة التحرّر الحمقاء ) .
6. ضرورة المحافظة على السرية . ( يجب أن تبقى سلطتنا الناجمة عن سيطرتنا على المال مخفيّة عن أعين الجميع ، لغاية الوصول إلى درجة من القوة لا تستطيع أي قوة منعنا من التقدم ) .
7. ضرورة العمل على إيجاد حكام طغاة فاسدين . ( لأن الحرية المطلقة تتحول إلى فوضى وتحتاج إلى قمع ، لكي يتسنى لأولئك الحكام سرقة شعوبهم ، وتكبيل بلدانهم بالديون ولتصبح الشعوب برسم البيع ) .
8. إفساد الأجيال الناشئة لدى الأمم المختلفة . ( ترويج ونشر جميع أشكال الانحلال الأخلاقي لإفساد الشبيبة ، وتسخير النساء للعمل في دور الدعارة ، وبالتالي تنتشر الرذيلة حتى بين سيدات المجتمع الراقي إقتداءً بفتيات الهوى وتقليدا لهن ) .
9. الغزو السلمي التسللي هو الطريق الأسلم ، لكسب المعارك مع الأمم الأخرى . ( الغزو الاقتصادي لاغتصاب ممتلكات وأموال الآخرين ، لتجنب وقوع الخسائر البشرية في الحروب العسكرية المكشوفة ) .
10. إحلال نظام مبني على أرستقراطية المال بدلا من أرستقراطية النسب . ( لذلك يجب إطلاق شعارات : الحرية والمساواة والإخاء ، بين الشعوب بغية تحطيم النظام السابق ، وكان هذا موجها إلى الأسر الأوروبية ذات الجذور العريقة ، ومن ضمنها الأسر الملكية والإمبراطورية ، ليلقى لصوص هذه المؤامرة بعدها شيئا من التقدير والاحترام ) .
11. إثارة الحروب وخلق الثغرات في كل معاهدات السلام التي تعقد بعدها لجعلها مدخلا لإشعال حروب جديدة . ( وذلك لحاجة المتحاربين إلى القروض ، وحاجة كل من المنتصر والمغلوب لها بعد الحرب لإعادة الإعمار والبناء ، وبالتالي وقوعهم تحت وطأة الديون ومسك الحكومات الوطنية من خنّاقها ، وتسيير أمورها حسب ما يقتضيه المخطط من سياسات هدامة ) .
12. خلق قادة للشعوب من ضعاف الشخصية الذين يتميزون بالخضوع والخنوع . ( وذلك بإبرازهم وتلميع صورهم من خلال الترويج الإعلامي لهم ، لترشيحهم للمناصب العامة في الحكومات الوطنية ، ومن ثم التلاعب بهم من وراء الستار بواسطة عملاء متخصّصين لتنفيذ سياساتنا ) .
13. امتلاك وسائل الإعلام والسيطرة عليها . ( لترويج الأكاذيب والإشاعات والفضائح الملفّقة التي تخدم المؤامرة ) .
14. قلب أنظمة الحكم الوطنية المستقلة بقراراتها ، والتي تعمل من أجل شعوبها ولا تستجيب لمتطلبات المؤامرة . ( وذلك بإثارة الفتن وخلق ثورات داخلية فيها لتؤدي إلى حالة من الفوضى ، وبالتالي سقوط هذه الأنظمة الحاكمة وإلقاء اللوم عليها ، وتنصيب العملاء قادة في نهاية كل ثورة وإعدام من يُلصق بهم تهمة الخيانة من النظام السابق ) .
15. استخدام الأزمات الاقتصادية للسيطرة على توجهات الشعوب . ( التسبب في خلق حالات من البطالة والفقر والجوع ، لتوجيه الشعوب إلى تقديس المال وعبادة أصحابه ، لتصبح لهم الأحقية والأولوية في السيادة ، واتخاذهم قدوة والسير على هديهم ، وبالتالي سقوط أحقية الدين وأنظمة الحكم الوطنية ، والتمرد على كل ما هو مقدّس من أجل لقمة العيش ) .
16. نشر العقائد الإلحادية المادية . ( من خلال تنظيم محافل الشرق الكبرى ، تحت ستار الأعمال الخيرية والإنسانية ، كالماسونية ونوادي الروتاري والليونز ، والتي تحارب في الحقيقة كل ما تمثله الأديان السماوية ، وتساهم أيضا في تحقيق أهداف المخطط الأخرى داخل البلدان التي تتواجد فيها ) .
17. خداع الجماهير المستمر باستعمال الشعارات والخطابات الرنّانة والوعود بالحرية والتحرر . ( التي تلهب حماس ومشاعر الجماهير لدرجة يمكن معها ، أن تتصرف بما يخالف حتى الأوامر الإلهية وقوانين الطبيعة ، وبالتالي بعد الحصول على السيطرة المطلقة على الشعوب ، سنمحو حتى اسم الله من معجم الحياة ) .
18. ضرورة إظهار القوة لإرهاب الجماهير . ( وذلك من خلال افتعال حركات تمرد وهمية على أنظمة الحكم ، وقمع عناصرها بالقوة على علم أو مرأى من الجماهير ، بالاعتقال والسجن والتعذيب والقتل إذا لزم الأمر ، لنشر الذعر في قلوب الجماهير ، وتجنُّب أي عصيان مسلح قد يُفكّرون فيه عند مخالفة الحكام لمصالح أممهم ) .
19. استعمال الدبلوماسية السريّة من خلال العملاء . ( للتدخل في أي اتفاقات أو مفاوضات ، وخاصة بعد الحروب لتحوير بنودها بما يتفق مع مخططات المؤامرة ) .
20. الهدف النهائي لهذا البرنامج هو الحكومة العالمية التي تسيطر على العالم بأسره . ( لذلك سيكون من الضروري إنشاء احتكارات عالمية ضخمة ، من جرّاء اتحاد ثروات اليهود جميعها ، بحيث لا يمكن لأي ثروة من ثروات الغرباء مهما عظُمت من الصمود أمامها ، مما يؤدي إلى انهيار هذه الثروات والحكومات ، عندما يوجّه اليهود العالميون ضربتهم الكبرى في يوم ما ) .
21. الاستيلاء والسيطرة على الممتلكات العقارية والتجارية والصناعية للغرباء . ( وذلك من خلال ؛ أولا : فرض ضرائب مرتفعة ومنافسة غير عادلة للتجار الوطنيين ، وبالتالي تحطيم الثروات والمدخرات الوطنية ، وحصول الانهيارات الاقتصادية بالأمم . ثانيا : السيطرة على المواد الخام وإثارة العمال ، للمطالبة بساعات عمل أقل وأجور أعلى ، وهكذا تضطر الشركات الوطنية لرفع الأسعار ، فيؤدي ذلك إلى انهيارها وإفلاسها ، ويجب ألا يتمكن العمال بأي حال من الأحوال من الاستفادة من زيادة الأجور ) .
22. إطالة أمد الحروب لاستنزاف طاقات الأمم المتنازعة ماديا ومعنويا وبشريا . ( لكي لا يبقى في النهاية سوى مجموعات من العمال ، تسيطر عليها وتسوسها حفنة من أصحاب الملايين العملاء ، مع عدد قليل من أفراد الشرطة والأمن لحماية الاستثمارات اليهودية المختلفة ، بمعنى آخر إلغاء الجيوش النظامية الضخمة حربا أو سلما في كافة البلدان ) .
23. الحكومة العالمية المستقبلية تعتمد الدكتاتورية المطلقة كنظام للحكم . ( فرض النظام العالمي الجديد ، الذي يقوم فيه الدكتاتور بتعيين أفراد الحكومة العالمية ، من بين العلماء والاقتصاديين وأصحاب الملايين ) .
24. تسلل العملاء إلى كافة المستويات الاجتماعية والحكومية . ( من أجل تضليل الشباب وإفساد عقولهم بالنظريات الخاطئة ، حتى تسهل عملية السيطرة عليهم مستقبلا ) .
25. ترك القوانين الداخلية والدولية التي سنتها الحكومات والدول كما هي ، وإساءة استعمالها وتطبيقها . ( عن طريق تفسير القوانين بشكل مناقض لروحها ، يستعمل أولا قناعا لتغطيتها ومن ثم يتم طمسها بعد ذلك نهائيا ) .
ومن وثائقهم : لعلكم تعتقدون أن الغرباء ( غير الماسون ) لن يسكتوا بعد هذا ، وأنهم سيهبّون للقضاء علينا ، كلا هذا اعتقاد خاطئ . سيكون لنا في الغرب منظمة على درجة من القوة والإرهاب ، تجعل أكثر القلوب شجاعة ترتجف أمامها ، تلك هي منظمة الشبكات الخفية تحت الأرض ، وسنعمل على تأسيس منظمات من هذا النوع ، في كل عاصمة ومدينة نتوقّع صدور الخطر منها؟؟؟

هل اعجبك الموضوع :
التنقل السريع