بعد ان اظهرت كل الوثائق حقيقة اختراع امريكا الشيطانية لفيروس الايدز وانفلونزا الخنازير ونشرهم في العالم ليحصدوا الاف الارواح عوضا عن الخسائر المادية الهائلة...اتعجب ان تتقدم جهات خارجية بقضايا مطالبين فقط الحكومة الامريكية..بالاعتذااار للعالم؟؟؟؟
هذه مهزلة بكل المقاييس...اين ضمير العالم؟؟ اين منظمات حقوق الانسان التي تلهث وراء مؤامرات الشرق الاوسط؟؟؟؟ بل اين هي الآدمية من الاساس؟؟؟؟
تقدم الدكتور الأمريكي "بويد إي جريفس" أمام المحكمة العليا الأمريكية بقضية تحت عنوان "اعتذار الإيدز العالمي" مسجله برقم 9587 يقدم فيها الدليل العلمي على أن فيروس الإيدز مصمم ومنتج من خلال برنامج الفيروسات الفيدرالي الأمريكي الخاص.
وطالب الدكتور "جريفس" في الدعوى القضائية أمريكا بتقديم اعتذار إلى كل ضحايا مرض الإيدز في العالم..
ويكشف "جريفس " النقاب عن أصل فيروس الإيدز فيقول .. إن الدكتور " روبرت جالو " الذي كان يعمل باحثا في المشروع الاتحادي الأمريكي لبرنامج تنمية الفيروس الخاص قد تقدم بطلب تسجيل لبراءة اختراع أمريكية في إبريل عام 1984م لاختراعه فيروس " إتش آي في" وهو الفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز).
ويذكر "جريفس" أن هذا البرنامج البحثي كان قد تم إقراره في الولايات المتّحدة في الفترة ما بين 1962م حتى 1978م، وتكلف 550 مليون دولار من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين.
وكشف الدكتور "جريفس" عن أنه بمراجعة المخطط العام للمشروع البحثي الأمريكي تبين أن الولايات المتّحدة كانت تريد فيروسا يؤثر سلبيا على آليات الدفاع بنظام المناعة البشري، وأن البرنامج كان يهدف لتعديل فيروس مرتبط بمرض حيواني مسبب للهزال يعرف بـ "فيسنا".
وفي البداية اكتشف الفيروس "فيسنا" في الخراف الأيسلندية، وطبقا لأحدث الأبحاث العلمية فإن فيروس الإيدز مصنع مخبريًّا بنسبة 100%، وأنه نشأ عن التعديل الوراثي لفيروس "فيسنا" الحيواني.
وأضاف الدكتور "جريفس" أن الدكتور "غالو" قد نشر بحثا علميا عن هذا الفيروس عام 1971م، وجاءت تفاصيل البحث ومفرداته مماثلة لإعلانه في عام 1984م عن اختراع فيروس الإيدز.
وبعد ذلك بقليل غمر العالم فيضان من الإصابات الجماعية بفيروس الإيدز الذي ظهر كفيروس غريب شديد العدوى يؤدي إلى القتل السريع.
وأكد الدكتور "جريفس" على أن مخطط برنامج اختراع الإيدز الذي صدر عنه 15 تقريرا لإظهار التقدم في العمل لهو دليل غير قابل للشك يفضح خطة الولايات المتحدة السرية لقتل سكان العالم عن طريق إطلاق عنان كائن حي مجهري خلسة ليسبب موت وهلاك البشرية ويهدر إنسانيتها.
ويطالب الدكتور "جريفس" الولايات المتحدة الأمريكية باعتذار رسمي -على الأقل- إلى الضحايا الذين أصيبوا بالإيدز.
وطالب كذلك الحكومة الأمريكية بالتكفل بكل المصروفات التي أنفقت على الأبحاث الطبية الخاصة باكتشاف العلاج المضاد للوباء اللعين الذي تسببت فيه.
و في هذا السياق اتهمت صحفية نمساوية متخصصة في الشئون العلمية منظمة الصحة العالمية وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما،ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم: ديفيد روتشيلد،وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس؛ بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتهالدى مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي ( FBI ).
وفجَّرت الصحفية (يانبيرجرمايستر) النمساوية قنبلةً مدويةً بكشفها؛ أن ما بات يُعرف بفيروس أنفلونزاالخنازير الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي؛ ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيونورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتزامنت الشكوى الجديدة مع شكاوى أخرى رُفعت في إبريل الماضي ضد شركات الأدوية «باكستر» و«أفيرجرين هيلز» و«تكنولوجي»، والتي ترى الصحفية أنها مسئولة عن إنتاج لقاح ضد مرضأنفلونزا الطيور، من شأنه أن يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء فينفس الوقت. وترفع الصحفية في شكواها جملةً من المبررات تتمثل في كون المتهمينارتكبوا ما أسمته «الإرهاب البيولوجي»؛ مما دفعها لاعتبارهم «يشكلون جزءًا من «عصابة دولية» تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجهضد الأنفلونزا، بغرض استخدامه كـ«أسلحة بيولوجية»؛ للقضاء على سكان الكرة الأرضيةمن أجل تحقيق أرباح مادية».
واعتبرت الصحفية أن أنفلونزا الخنازير مجرد «ذريعة»،واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى؛ بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض،من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية،انطلاقًا من يقينها بأن «فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراضقاتلة»؛ مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاكٌ مباشرٌ لحقوق الإنسان،والشروع في استخدام «أسلحة البيوتكنولوجية».
ومن هذا المنطلق ترى الصحفية فيعريضة الشكوى أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة «الإرهاب والخيانةالعظمى».
وتحوَّل موضوع هذه الشكوى إلى قضية حقيقية، رفعتها منظمات حقوقيةومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها جمعية «SOS» للعدالة وحقوق الإنسانالفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح تحقيق جنائي، بهدف منع وقوع أزمةصحية خطيرة.
وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه،بداية من فصل الخريف الجاري.
في هذه الأثناء، قال عدد من أخصائيي علم الفيروسات: «إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض انفلونزا الخنازير عندما يُنظر إليه يتأكد أنفيروس «H1N1» المسبب للمرض من الفيروسات المركبة جينيًّا، وأنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم.
وتساءل الخبراء: «من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات؟»،مشيرين إلى أن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس؛ هينفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م، بالإضافة إلى جينات منفيروس انفلونزا الطيور «H5N1 «، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس «H3N2 «، وتشير كلالدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثيًّا.
ورغم كلهذه التحذيرات نجد وزارة الصحة ماضية في تنفيذ خطتها في برنامج اللقاح لطلبةالمدارس، وأجلت بعض اللقاحات الأساسية سبعين يوماً من أجل لقاح أنفلونزا الخنازيرالذي طلبت منه خمسة ملايين جرعة، وذلك لتأكيد منظمة الصحة العالمية أنَّه لقاح آمن،ولكن بعدما أكَّد العالم الأمريكي ليونارد هرويتز خبير الصحة العامة والأمراضالناشئة على الهواء مباشرة في برنامج بلا حدود في قناة الجزيرة الذي بُثَّ يومالأربعاء 18 شوال 1430هـ، الموافق 8 أكتوبر 2009م، أنَّ فيروس أنفلونزا الخنازيرمصنَّع، وأنَّ عائلة روكفلر» المستفيد الأساسي ، وهناك أدلة قوية تحث الدول عبرالعالم أن توقف حملة التلقيح حتى يكون هناك عملية تحقيق تقوم بها المحاكم الدولية،ففي نيويورك قد وجدوا شركة يرأسها مردوك وبلاك فاين وروكفلر كل هؤلاء عبارة عنمصنعين رئيسيين وهم يسيطرون على الإعلام، توماس غلوسر أيضا وهو يملك شركة للأدوية،رئيس مجلس إدارتها وهو أيضا رئيس رويترز التي كشفت القصة بشأن H1in1 و H5in1 وقدكشفوا تلك القصة بأنَّ هناك مصالح كبيرة متضاربة بين أولئك الذين يقودون الشراكةلمدينة نيويورك وأولئك الذين يحصلون على الأموال من التلقيحات. كما كانوا وراءتصنيع فيروس الإيدز الذي قتل إلى الآن 40 مليوناً مفصحاً عن أصول الـ HIV الإيدزالذي تم إنتاجه وصناعته في مختبر في نيويورك، وذكر أنَّ فولدجي ومنظمته وهي واحدةمن أربع منظمات، CDC والـ FDI وشركة ماركن والشركة الوطنية للأمراض، هذه الشركات هيالتي خلقت هذه الأمصال في القرود المصابة، واستخدمت هذه القرود للأمصال التي قدمتللممثلين وذوي الشذوذ الجنسي في أميركا بين 1972 و1974م، ورغم علم عدد من العلماءالأمريكان بهذه الحقائق العلمية، ولكنهم ملتزمون الصمت.